الصفحه ٤٣ : وتنعقد البيعة العامة ثم ينظر في مجلس
الحكم ويجري القضاء ولا خلاف بين الامة انه يجوز للامام تأخير القصاص
الصفحه ٥٨ : وحكم عليهم
بالردة عن الاسلام وفى إنكار أهل اليمامة بيعة أبي بكر يقول :
أطعنا رسول الله ما كان
الصفحه ٦٧ : كما تدل عليه الاخبار
ويوضح عن صحة الحكم به الاعتبار ألا ترى أن طلحة والزبير وعائشة باجماع العلما
الصفحه ٧٦ : الحكم وسعيد بن
العاص فقالا لها انا لنظن ان الرجل مقتول وأنت قادرة على الدفع عنه فان تقيمي يدفع
الله بك
الصفحه ٧٨ : ء لحالهما عند الامة ولكان له (ع) في حكم الشريعة ذلك إذ للامام
القهر على طاعته والاكراه على الاجابة إلى ما
الصفحه ٧٩ : الله أزواج النبي في الحكم المضاد ولما صنعته هذه المرأة وتبينت فيه
بالخلاف فيه للدين وقص الله تعالى في
الصفحه ٨١ :
بحال وان هذا لعجيب عند من فكر فيه ، والحكم بالعصيان لله عزوجل والاطراح
والاستخفاف بنواهيه غير مشكل على
الصفحه ٨٥ : أو طمع في
عاجل أو حسد له وبغي عليه.
عائشة تفرح وتحزن :
وان حكم المرأة لما ذكرناه ظاهر لذوى
الصفحه ٨٨ :
معه من المهاجرين والانصار وان مروان بن الحكم بن عم عثمان ويعلى بن منبه خليفته
وعامله كان باليمن وعبد
الصفحه ٨٩ : بالفعل
قبل كونه كلا والله لا عدلت عما اخذ الله على من الحكم والعدل ولا ابتدأ بالفصل.
يا ابن عباس اننى
الصفحه ٩٨ : الحكم وتسويغه
إياه (١) وجائه زيد بن ثابت
بماءه الف درهم من بيت المال واقطاعه من أقطع من أرض المسلمين
الصفحه ١٠١ : تختلفون عليه فما
بالكم.
فقال مروان بن الحكم ان شئتم حكمنا
بيننا وبينكم السيف فنحن وانتم كما قال الشاعر
الصفحه ١٠٢ : وجد مروان ابن الحكم
وسعيد بن العاص ونفرا من بنى امية فجلس فقال له مروان يا أمير المؤمنين أتكلم ام
أصمت
الصفحه ١٢١ : ومروان بن الحكم بن ابي العاص وأولاد عثمان وعبيده وخاصته من بني امية
وانحازوا إليها وجعلوها الملجأ لهم في
الصفحه ١٥١ :
ومروان بن الحكم وعبد
الله بن الزبير حتى اتوا دار الامارة فسألوا عثمان بن حنيف الخروج عنها فأبى