الصفحه ٢١٦ : عليكم ورحمة الله وبركاته.
كتب عبد الله بن ابى رافع في رجب سنة ست
وثلاثين.
سيرته في أهل البصرة
الصفحه ٢١٣ : وبركاته
وكتب عبد الله بن ابى رافع في جمادى
الاولى سنة ست وثلاثين.
الصفحه ١٩٥ :
القوم وان احببتم
فالي انكم آمنون بأمان الله قال فاستحيينا اشد الحياء وابصرنا ما نحن فيه ولكن
الصفحه ١٦٨ :
والقدم في الاسلام
وقد احاط به الناس قياما على رأسه بالسيف فقال لنا يهزل ان احببتما بايعت لكما فلو
الصفحه ٢٠٥ : وكان امر الله فدرا مقدورا.
وفي رواية علي بن زيد بن جذعان قال لما
بلغ طلحة ان الزبير قد اندفع ذهب في
الصفحه ١٧٥ :
المظلوم ألا تمنعون
حريمكم المباح ألا تتقون الله في عطيتكم من انفسكم أترضون ان يتوردكم اهل الكوفة
الصفحه ٢٠ :
كان في حيزهم التدين
بقتال أمير المؤمنين (ع) وأنصاره والقربة إلى الله سبحانه وتعالى في استفراغ
الصفحه ٧٨ : الرضا
بامامة المرتضى عليه السلام في ظاهر الحال فكيف بمن يرضى برضاء الله له في الباطن
والظاهر على كل حال
الصفحه ٩٢ : ارثى.
وقوله (ع) في مقام آخر لم ازل مظلوما
منذ قبض رسول الله.
وقوله (ع) اللهم اجز عمرا لقد ظلم الحجر
الصفحه ١٠٩ :
قتل عثمان بمحن عظيمة
وذلك ان جميع من نصب له الحرب جعل الحجة عليه في دعواه عليه قتل عثمان ، قال
الصفحه ١٢٥ :
الناس بهذا الامر والله ما أنصفتما رسول الله في نسائه حيث تخرجوهن إلى العراق
وتتركوا نساءكم في بيوتكم ثم
الصفحه ١٢٦ : الآية قد علم رسول
الله مكانك لو أراد أن يعهد اليك لفعل بل نهاك عن الفرط في البلاء وان عمود الدين
لا يقام
الصفحه ١٦٢ : ذلك عباد الله لتكونوا على ما كنتم عليه من النية في نصرة
دين الله والغضب لخليفته المظلوم.
وروى
الصفحه ٤٤ : ورأيهم في القعود عن القتال معه
ظاهر معروف وليس ذلك بمناف لبيعتهم له على الايثار ولا مضاد للتسليم لامامته
الصفحه ٨٨ : لا حاجة لنا في مالك (بينبع) فقال لهما ما اصنع؟ فقالا له
اعطنا من بيت المال شيئا لنا فيه كفاية فقال