الصفحه ١٢٤ : منبه وما بذلاه من المال في شقاقه والافساد عليه قال والله ان ظفرت
بابن منبه وابن أبي ربيعي لاجعلن
الصفحه ٢٢٠ : الخلق وردا علي الحوض وهو أحق
الناس عهدا إلي لا يبغضه أحد إلا أكبه الله على منخره في النار فازدادت بذلك
الصفحه ١٦٥ : مالي وله انا والله للكلام به وفيه ثم
حمد الله وأثنى عليه وذكر النبي فصلى عليه وقال : يا معاشر المهاجرين
الصفحه ٨٩ :
اجتمعوا مع عائشة وهم
يدبرون الامر في الفتنة ، فصار إلى امير المؤمنين عليه السلام وتيمما وقت خلوته
الصفحه ٩٥ : المؤمنين (ع) فكان من جملة المعاندين له واجتهد
في حربه مع جند الشام فقتله الله بغيضه ولقاه أعماله وكفى
الصفحه ١٠٢ : صلى الله عليه وآله يقول من زل فليتب ومن اخطأ
فليتب ولا تتمادى بالهلكة فان من تمادى في الجور كان ابعد
الصفحه ١٩٤ : قال أتركك لعائشة.
وروى محمد بن عبد الله بن عبيد بن وهب
قال قطعت يوم الجمل يد عبد الرحمن وفيها الخاتم
الصفحه ٢٢١ :
رسول الله أو لقلة
بلاء مني في الاسلام فقالوا يا امير المؤمنين نحن اخوة يوسف فاعف عنا واستغفر لنا
الصفحه ٢١١ : فرضى عنه ومر بعبد الله ابن حكيم بن
حزام فقال هذا خالف أباه في الخروج علي وان أباه حيث لم ينصرنا بايع
الصفحه ٩١ : مستقبل الاوقات في الفتنة
بذلك ، والاختلاف والحروب ، وسفك الدماء ، فان مخالفيه لقديم العداوة له والبغضا
الصفحه ٧٤ : الله وهو جالس في داره يسوى
نبلا وعليه قميص هندي فلما رآه رحب به ووسع له على الوسادة فقال له علي عليه
الصفحه ٥٢ :
والطاعة له والاعتقاد كما وصفناه بطل اعتراض المتعرض في
الصفحه ١٢٣ : يا
أبا عبد الله اشتركت في دم عثمان ثم بايعت لعلى وأنت والله أحق بالامر منه فقال
لها الزبير أما ما
الصفحه ٢٠٩ : فقالا يا حواري رسول الله انت في ذمتنا لا يصل اليك أحد وسايره ابن جرموز
فبينا هو يسير ويستأخر والزبير
الصفحه ١٢٠ :
الفاسقين عمل كل فريق
منهم على التحرز منه واحتال في الكيد له واجتهد في تفريق الناس عنه فسار القوم