الصفحه ١١١ :
إلى ما ذكرناه.
ومما تعلق القوم به أيضا في قرف علي (ع)
بدم عثمان بعد الذي ذكرناه وعددنا مقامه
الصفحه ١٢٩ : عل في صدرك فقد أخطأت وجه الرأى منه ليس هذا برأى (بعير يكون والله
كهيئة الضبع في مغارتها) فقال اسامة
الصفحه ٧ :
فالناشر يشكر المساعدين له الآخذين
بعضده في المحافظة على تصحيح هذا المؤلف القيم ، كما إنا نشكر همته
الصفحه ١٥١ :
ومروان بن الحكم وعبد
الله بن الزبير حتى اتوا دار الامارة فسألوا عثمان بن حنيف الخروج عنها فأبى
الصفحه ١٥٩ :
وشيخنا فقال الاحنف
أنا شيخكم المعصى وأنت الشاب المطاع أقعد في بيتك ولا تخرج مع طلحة والزبير فأبى
الصفحه ٢١٨ : منها ذنب إليها ولكنها تجرمت بها علي.
أحدها : تفضيل رسول الله لي على أبيها
وتقديمه إياي في مواطن الخير
الصفحه ١٠ : صلى الله عليه وآله لأم سلمة وميمونة : (أفعمياوتان
أنتما).................. ٨٢
قصة الإفك والمناقشة
الصفحه ٢٠٨ : صنعك به ثم قال ناولني سيفه فناوله فاستله وقال سيف اعرفه
أما والله لقد قاتل بين يدى رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٨ :
الفريقين لاخبارنا مع
اختلافهم في الاعتقاد على ما ذكرناه ، وصح الاختلاف بيننا وبين خصومنا في
الصفحه ١١٠ : هذا الحال لم
تأمرهم بذلك وقد كان طلحة بن عبيد الله صلى بهم يوم الجمعة في حصار عثمان فحكوا عن
عثمان انه
الصفحه ١١٣ : الصلاة والتقدم عليهم في الجهاد ، وإقامة الحدود والاحكام
وليس متى تولى الامام شيئا مما له توليته عند
الصفحه ٢٨ : حروبه مصيبا بقتال أهل البصرة والشام
والنهروان مأجورا على ذلك مؤديا فرض الله تعالى عليه في الجهاد وان كل
الصفحه ٧٢ :
القوم في الوصول
إليه. (١)
وخرج إليهم طلحة والزبير وقالا لهم قد
اعتزل علي بن أبي طالب وانتدبنا
الصفحه ١٥٨ : من الازد
موقف الاحنف :
وبعث إليه الاحنف بن قيس يقول له انى
مقيم على طاعتك في قومي فان شئت حبست
الصفحه ٢٣ : دون سواه ، لم يخرجوا بشئ منه عن طاعة الله ولا
دخلوا به في شئ منه إلا انهم كانوا على الهدى والصواب