الصفحه ١٩٢ : هذا ستكفاه فرمقت لضرب
أبي ولحظته وإذا هو يورد السيف ويصدره ولا أرى فيه دما وإذا هو يسرع اصداره فيسبق
الصفحه ١٧١ : مقدمته عبد الله بن عباس رحمه الله وعلى
ساقته هند المرادي ثم الجملي وهو الذي قال فيه عمر بن الخطاب سيد اهل
الصفحه ٢٣٢ :
طمعا في نيل الامر من
بعده بغير شبهة في ذلك وانهما كانا متوليين لقتل عثمان فلما بايع الناس لامير
الصفحه ١٣ : في الجلوس وتخذيل
قومه.................. ١٦٠
حديث النبي صلى الله عليه وآله لا أفلح قوم ولو أمرهم
الصفحه ١٨٧ : واقبل نحوه فقام مقامه في الخطام عبد اسود واصطرع عبد الله والاشتر
فسقطا إلى الارض فجعل ابن الزبير يقول
الصفحه ١٩٦ : رايتك فان اختلفت
الصفوف قف في مكانك وبين أصحابك فان لم تبين من أصحابك فاعلم انهم سيرونك قال
والله انى
الصفحه ١٦٤ : عثمان حتى قتل وبايع الناس عليا
وبايعه في جملتهم طلحة والزبير فجاءنا نبأهما بيعتهما له فبايعناه فوالله لا
الصفحه ١٩١ :
ولا يرى ان له فضلا على من هو دونه وان رأى من أخيه فشلا وضعفا فليذب عنه كما يذب
عن نفسه فان الله لو شا
الصفحه ١٠٧ : دفاع المتقدمين عليه في الامر وذلك لشيئين معروفين
احدهما عدم الانصار له على مراده في ذلك والثاني لوخيم
الصفحه ٧٩ : الله أزواج النبي في الحكم المضاد ولما صنعته هذه المرأة وتبينت فيه
بالخلاف فيه للدين وقص الله تعالى في
الصفحه ٥٣ : ورغبتهم إليه في تولي امورهم ومسائلته في ذلك
وإباؤه له حتى اجتمع المسلمون والالحاح ممن بايعه طوعا من
الصفحه ٣١ :
خصمائه وأعداثة فمن
ذلك وضوح الحجة على عصمة أمير المؤمنين (ع) من الخطأ في الدين والزلل فيه والعصمة
الصفحه ١١٤ :
بالمدينة في تلك الحال لتدبير الدفاع عنه ولو كان خرج عنها لتعجل من قتل القوم له
ما تأخر ولم يكن أيضا يؤمن ان
الصفحه ٢٢ : مشيختهم وأئمتهم في الدين
انه كان يقول نجت القادة وهلك الاتباع ، وفرقوا بين الصحابي في ذلك وغيره بحديث
رووه
الصفحه ٣٢ : على خطأ مخالفيه وضلالهم في حيرة واستحقاقهم بذلك العقاب وهذا
بين لمن تدبر والله الموفق للصواب.
دليل