الصفحه ١٤٣ :
وخلعت ابا موسى في
الحال واستعملت مكانه قرضة بن عبد الله الانصاري ولم ابرح من الكوفة حتى سيرت لعلى
الصفحه ٢٠٠ :
وهو يريد الهرب فقال
والله لا يفوتني ثاري من عثمان فرماه بسهم فقطع اكحله فسقط بدمه وحمل من موضعه
الصفحه ٦٩ :
الكنانى وأبو عمر بن
بديل بن ورقاء الخزاعى وأبو عروة الليثي واجتمع معهم حكيم بن جبلة العبدى في
الصفحه ٢١٤ :
خطبة علي (ع) :
ولما كتب امير المؤمنين عليه السلام
بالفتح قام في الناس خطيبا فحمد الله واثنى عليه
الصفحه ٤٨ :
أمكنه المقت من
الانقياد له لنصرته وتجاهل ما أبداه من الحيرة في قتال البغاة والشك في لمسه ذلك
وحجته
الصفحه ٢٠٧ : بن سعيد المجاشعي وابن مطرح السعدي فقالا له يا حوارى رسول الله انت
في ذمتنا لا يصل اليك احد فأقبل
الصفحه ٢٤ :
بذلك مأجورا وعند
الله مشكورا ; وان كانوا قد سفكوا فيه الدماء وبذلوا فيه الاموال وهذا مذهب جماعة
قد
الصفحه ٨١ : ء ،
وقالت في خبرها عن قصة الذين رموها بصفوان بن المعطل وما كان منها في غزوة بنى
المصطلق وهجر رسول الله لها
الصفحه ٢١ : في عائشة ، وطلحة والزبير
ومن شركهم في القتال ممن له صحبة وسالف جهاد.
الصفحه ٤١ : الاختيار أن الامامة تمت لعمر
بأبى بكر وحده وعقد له إياها دون من سواه.
وكذلك قالوا في عثمان بن عفان والعقد
الصفحه ٤٣ : له بذلك حربا واستحلالا لدمه ودماء المسلمين معه ويبغي بذلك في الارض فسادا
يوجب عليه التنكيل بأنواع
الصفحه ٦٠ : الله فقام في الناس وقال ان وليتموها عليا (ع) سمعنا وأطعنا وان
وليتموها عثمان سمعنا وعصينا فقام الوليد
الصفحه ١٥٣ : عنى ابن
اختى عبد الله بن الزبير فختم يومئذ بثلاثة ختوم.
ثم قال طلحة والزبير ما تأمرين في عثمان؟
فانه
الصفحه ١٧٠ : منهما واما قولك
ان معكم اما مبرورة فان هذه الام انتما اخرجتماها من بيهتا وقد امرها الله تعالى
ان تقر فيه
الصفحه ١٥٢ : أصحاب رسول الله في الصلاة نخاف فوتها (١).
فقالت عائشة : مروا أن يصلى بالناس
غيرهما فقال لهم يعلى بن