الصفحه ٢٠٣ : لقى عمار
وأصحابه وأمثاله من أصحابنا الله حملهم وغرسهم في جنته.
وروى ابن ابى سبرة علقمة عن امه قال
الصفحه ١٧٨ : ليكفوا ويرعوا فلما علم اصرارهم على الخلاف قام في أصحابه وقال
:
عباد الله انهدوا إلى هؤلاء القوم
منشرحة
الصفحه ٣٩ : (ع) باضلال والقضاء له في حربهم بالصواب إذا بنى القول فيه على
امامته المنصوصة وعصمته الواجبة له بما قدمناه ثبت
الصفحه ٩٨ : خوضكم في بري أهل
بيتي ووصلي لهم وحباى لمن حبوت من أهلي وأوليائي وأقربائي ان رسول الله من بني
هاشم فحبا
الصفحه ١٤٧ : الذي بلغك فقال خبرت ان القوم قد نزلوا حفر ابي موسى فقال له
حكيم ائذن لي أن أسير إليهم فاني رجل في طاعة
الصفحه ١٨٦ : كانت معها وقلبت يمينها على منكبها الايسر والايسر إلى الايمن
كما كان رسول الله صلى الله عليه وآله يفعل
الصفحه ١٩٨ :
واحملها إلى دار عبد
الله بن خلف حتى ننظر في امرها فحملتها إلى الموضع وان لسانها لا يفتر من السب لي
الصفحه ٣٧ : من أمثالها عن
النبي صلى الله عليه وآله في فضل فلان وفلان ومعاوية بن أبى سفيان؟ (الجواب) قيل
له
الصفحه ١٠٥ :
ذلك وعلمه بها
وأحاطته بجميع ما كان منها ولاقامة الحجة على قارفيه بذمه في بطلان تزويرهم له
وأيضاحه
الصفحه ٥٨ : وحكم عليهم
بالردة عن الاسلام وفى إنكار أهل اليمامة بيعة أبي بكر يقول :
أطعنا رسول الله ما كان
الصفحه ١٠١ : لرضيتم منه بدون منظقي هذا ألا فما تفقدون من حقكم
والله ما قصرت في بلوغ ما كان يبلغ من كان قبلي وما وجدتكم
الصفحه ١٤٥ : يكف عنهم ، فأقبل أمير المؤمنين (ع) على عدي بن حاتم فقال له
يا عدى انت شاهد لنا وحاضر معنا وما نحن فيه
الصفحه ٢٢٣ : ء في بعضها انهم خمسة وعشرون الفا.
وروى عن عبد الله بن الزبير رواية شاذة
انهم خمسة عشر الف قتيل ويوشك
الصفحه ٧٠ : بهم حتى سكنت فورتهم.
ثم سأله أهل مصر أن يلقاه في عزل عبد
الله بن سعيد بن أبى سرح عنهم واقترح أهل
الصفحه ٢٢٢ :
اعتراف مروان بالظلم
:
وروى ابو مخنف عن العدي عن ابى هشام عن
البريد عن عبد الله ابن المخارق عن