الصفحه ١٠٣ : عن عقلك مثل جمل الظعينة يقاد حيث يسار به والله ما
مروان بذي رأى في دينه ولا نفسه وأيم الله انى لاراه
الصفحه ١٨٨ : اريد الكوفة في زمن عثمان فلقيت علجا قد جعل على وجه حماره
ورقة فيها قرآن فأعظمت ذلك واخذت العلج وشتمته
الصفحه ١٧٧ : .
فقام في الناس خطيبا فحمد الله وأثنى
عليه وصلى على النبي ثم قال :
أيها الناس ان طلحة والزبير قدما
الصفحه ٧٥ : عليه حرسأ وكان
على الحرس طلحة بن عبيد الله وهو أول من رمى بسهم في دار عثمان ، قال واطلع عثمان
وقد اشتد
الصفحه ٢١٧ : الطعام
فجعلنا نمر بالذهب والفضة فلا نتعرض له وإذا وجدنا الطعام أصبنا منه قال وقسم علي
(ع) ما وجده في
الصفحه ١٧٦ : قام طلحة خطيبا في أصحابه وقال :
يا أهل البصرة قد ساق الله اليكم خير ما
ساقه إلى قوم قط : امكم وحرمة
الصفحه ٦١ :
وولى الدبر يوم التقى
الجمعان فقال له عثمان أما والله لئن وليتها لاردنك إلى ربك الاول ، ولما صفق
الصفحه ١١٧ : انه قال في يوم الغدير
بمحضر من النبي صلى الله عليه وآله في أمير المؤمنين ما قال وشهد له بالامامة
والنص
الصفحه ١٠٨ :
في ظاهر الحال مطاع
معظم مسموع الامر متبع في الرأي هذا مع هجره لعثمان أحيانا ومنازعته له حينا وصلحه
الصفحه ٢٥ : الملعون المستحق للخلود في النار.
وتكون عائشة وطلحة والزبير والحكم بن
أبى العاص ومروان أبنه وعبد الله بن
الصفحه ١٧٤ : بالتحريض على
القتال.
خطبة ابن الزبير :
فقام عبد الله بن الزبير في معسكرهم
فحمد الله وأثنى عليه وقال
الصفحه ١٨٩ : وقلت
يا ابه في مثل هذا اليوم بقميص واحد قال (احرز امرء اجله) والله قاتلت مع النبي
صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٥ :
حروبه كلها وان مخالفيه في ذلك على ضلال ، وهو ما تظاهرت به الرواية عن النبي صلى
الله عليه وآله من قوله
الصفحه ١٤٠ :
الله ان الجهاد مفترض على العباد فقد جاءكم في داركم من يحثكم عليه ، ويعرض عليكم
رشدكم ، والله يعلم اني
الصفحه ١٤٦ :
أبو زينب الازدي :
وقام أبو زينب الازدي فقال والله ان كنا
على الحق إنك لاهدانا سبيلا وأعظمنا في