الصفحه ٢٩ :
من المعتزلة وكافة
الشيعة الخوارج في تخطئة معوية وعمرو بن العاص وتضليلهما في قتال علي.
وجماعة من
الصفحه ٤٥ :
المقدم في الدين مع
العصيان له في بعض أوامره ونواهيه ولولا أن ذلك كذلك لما عصى الله من يعرفه ولا
الصفحه ٤٦ : عمر لست أعرف في هذه
الحرب شيئا أسألك أن لا تحملني على ما لا أعرف.
فقال لهم أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٤٧ :
لذلك انه محل الامامة
فقدم عليه وأفسد حاله في الدنيا والدين حتى خرج منها صفرا مما كان يرتجيه
الصفحه ٥٣ :
كافة أهل الهجرة عليه إذ لو كان هناك سوى النفر المعدودين في خلاف أمير المؤمنين (ع)
لشركهم في الرأي
الصفحه ٦٢ :
قد كانت امور كثيرة لم تكونوا عندي فيها
محمودين أما انى لو أشاء لقلت عفى الله عما سلف سبق الرجلان
الصفحه ٨٧ : رأيها في استحلالها دم عثمان حتى
بلغها أن أمير المؤمنين قد بويع وبايعه طلحة والزبير فقلبت الامر وأظهرت ضد
الصفحه ١٠٠ : عابوا كلموا عليا فيه فدخل عليه وقال ان
الناس ورائي قد كلموني فيك فوالله ما أدري ما أقول لك وما أعرف شيئا
الصفحه ٢٢٥ : اصحاب الآراء في حكم الفتنة بها قد اوردناها على سبيل الاختصار واثبتنا ما
اثبتنا من الاخبار عن رجال العامة
الصفحه ٥ : يتخذه (حجة الزمن) عليه
السلام أخا له ويعترف له بالصدق في الاقوال والرشد في الامر هو فوق مستوى البشر
بعد
الصفحه ٨ :
فهرس كتاب الجمل
اختلاف الأمة في فتنة الجمل
الصفحه ١٨ : من عند عن دينه والحد فيه ، وصلواته على صفوته من
خلقه ومجتبيه ، محمد وآله المخصوصين بالطهارة والتنزيه
الصفحه ٢٥ :
أحد الفريقين ضال في
البصرة مضل فاسق خارج من الايمان والاسلام ملعون مستحق الخلود في النار ، والفريق
الصفحه ٣١ :
خصمائه وأعداثة فمن
ذلك وضوح الحجة على عصمة أمير المؤمنين (ع) من الخطأ في الدين والزلل فيه والعصمة
الصفحه ٤٤ : ورأيهم في القعود عن القتال معه
ظاهر معروف وليس ذلك بمناف لبيعتهم له على الايثار ولا مضاد للتسليم لامامته