الصفحه ٧ :
فالناشر يشكر المساعدين له الآخذين
بعضده في المحافظة على تصحيح هذا المؤلف القيم ، كما إنا نشكر همته
الصفحه ٧١ : وزبروه فقال أنفذني إلى مصر فقالوا فيما أنفذك؟ قال
لا علم لي فزاد استرابهم فيه ففتشوه فلم يجدوا إلى معه
الصفحه ١٤٤ :
الاحقاد والعداوة الواغرة في الصدور ، والضغائن الكامنة في القلوب ، قبضه الله
عزوجل إليه حميدا وقد ادى
الصفحه ١٥٤ :
لا تقتلوه ولكن
احبسوه وضيقوا عليه حتى أرى رأيي فحبس اياما ثم بدا لهم في حبسه وخافوا من اخيه ان
الصفحه ١٢٦ : الآية قد علم رسول
الله مكانك لو أراد أن يعهد اليك لفعل بل نهاك عن الفرط في البلاء وان عمود الدين
لا يقام
الصفحه ١٥٥ : ان يسلم هذا المال حتى يقرب منا
علي فنضعه في موضعه فيمن يدفعه عنا فغضب الزبير وقال والله لو لم يبق إلا
الصفحه ١٧٨ : ليكفوا ويرعوا فلما علم اصرارهم على الخلاف قام في أصحابه وقال
:
عباد الله انهدوا إلى هؤلاء القوم
منشرحة
الصفحه ٢٠١ :
امر ولم تشرحه له
فلما امسينا بعثنا إلى عائشة نستأذن عليها فأذنت لنا قالت كبشة فدخلت في نسوة من
الصفحه ١٣١ : خليفة الطائى وهو من شيعتك وأنصارك وعنده علم ما قبلنا فاسأله عما
بدا لك واكتب إلي برأيك أتبعه والسلام
الصفحه ٢٢٣ : ان يكون ابن الزبير اثبت ولكن القول في ذلك باطل
لبعده عن جميع ما قاله اهل العلم فاما الاخبار عن عدد من
الصفحه ١٣٤ : الخروج من دار الهجرة وفراق اهل العلم بالامرة وترتق فتقها وتشعب صدعها
فان فعلت فلنفسها وان ابت فعليها ما
الصفحه ١٩٢ : هذا ستكفاه فرمقت لضرب
أبي ولحظته وإذا هو يورد السيف ويصدره ولا أرى فيه دما وإذا هو يسرع اصداره فيسبق
الصفحه ٣٩ :
يقطعو بها بالطعن
رواتها في دينها المخالف كما تدين به من اكفار علي (ع) وعثمان وطلحة والزبير
وعائشة
الصفحه ٩٣ :
في مع الاولين حتى
صرت اقرن إلى هذه النظائر.
ثم انتهى في كلامه إلى بيعة عثمان فذكر
عبد الرحمن في
الصفحه ٣٧ :
نظرة في النصوص :
(فصل وسؤال) فان قال قائل انكم ان كنتم
قد اعتمدتم على هذه الاخبار في عصمة علي