الصفحه ١٠٢ :
__________________
(١) تاريخ الطبري (ج
٥ ـ ص ٩٦ وص ٩٧) وابن الاثير (ج ٣ ـ ص ٥٨).
(٢) في الطبري (ج ٥ ـ
ص ١١١) نسب القول إلى
الصفحه ١٠٤ : ولا اعانهم على خلعه ولا شاركهم
في قتله لما اسلفناه من القول في عائبة
__________________
(١) تاريخ
الصفحه ١٠٥ : وجعلك من
اهله ووفقك لما يرضيه انني لم أجد احدا حقق القول في آراء المنكرين على عثمان ما
فعله من الاحداث
الصفحه ١٠٧ : العاقبة في المباينة
للجمهور ولما تقتضي الحرب وتوقع الفتنة وقد دفع عليه السلام عنه بالقول في أحوال
اقتضت
الصفحه ١٠٩ : على عثمان من اهل مصر والعراق يلجأون إليه في السفارة بينه
وبين عثمان وكان (ع) فيهم مسموع القول مطاعا
الصفحه ١١٣ : الامكان دل ذلك على انه ساع في دم
انسان ومريد لقتله على كل حال والجواب على المذهب الآخر وهو القول بالاختيار
الصفحه ١١٤ :
نقلهم جواب ابن عباس لاسامة وقوله أبعد ثلاثة من قريش تطلب اثرا بعد عين ، فليس
فيه أيضا دليل على إيثار ابن
الصفحه ١١٥ : التمسه
ولا لتغلبه عليه ولا قول الوليد ايضا مسموع ولا شهادته مقبولة مع نزول القرآن بتفسيقه
، قال تبارك
الصفحه ١٢٧ : (ج ٢٢ ـ ص ٦) عند قوله تعالى (وقرن) روى البزار عن أنس ان النساء
جئن إلى رسول الله بعد نزول الآية فقلن لقد
الصفحه ١٢٩ : واقم بما لك فان العرب لهم جولة ثم يصيرون اليك (١).
فقال له ابن عباس ان هذا القول منك يا
اسامة على غير
الصفحه ١٣٩ : الاشعري
فلما قدما عليه أساء القول لهما واغلظ وقال : ان بيعة عثمان لفي رقبة صاحبكم وفي
رقبتي ما خرجنا منها
الصفحه ١٤٧ : .
روى الواقدي وأبو مخنف عن أصحابهما
والمدايني وابن دآب عن مشايخهما بالاسانيد التي اختصرنا القول باسقاطها
الصفحه ١٥٠ : جاء
في سورة التحريم من قوله تعالى : (واذ
أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به)
الآية. ففي
الصفحه ١٥٥ : وانا لنتعامى فلما يحملك على هذا القول إلا
انك أحسست برايات ابن ابي طالب قد اظلت وعلمت ان الموت الناقع
الصفحه ١٥٧ :
قومك فأبلغهم كتبي وقولي فتحول إليه محمد حتى جلس بين يديه فقال ان قومي إذا
اتيتهم يقولون ما يقول صاحبك