الصفحه ٨٣ : فقالت رحم الله أمير
المؤمنين وان تربدت له وجوه ورغمت له معاطس ، هذا مع الاخبار التى لا ريب فيها ولا
مرية
الصفحه ١٣٨ : قبح الله من
له هذا الرأي ألا فانفروا مع الحسن ابن بنت نبيكم ولا يتخلف رجل له قوة فوالله ما
يدرى رجل
الصفحه ٢١٣ : وغيرهم مع طلحة والزبير بعد نكثهما
صفقة ايمانهما فنهضت من المدينة حين انتهى إلى خبرهم وما صنعوه بعاملي
الصفحه ٤٢ : العاقدين لهم وانحصار عددهم بمن ذكرناه.
وثبتت البيعة لامير المؤمنين (ع) باجماع
من حوته مدينة الرسول من
الصفحه ٥٩ : قال كان جماعة من
الاعراب قد دخلوا المدينة ليتماروا منها فشغل الناس عنهم بموت رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٦٥ : محمد بن عجلان عن زيد بن أسلم قال جاء
طلحة والزبير إلى علي (ع) وهو متعوذ بحيطان المدينة فدخلا عليه وقالا
الصفحه ٦٧ : وخروجهما عن المدينة إلى مكة على اظهار منهما ابتغاء العمرة فلما وصلاها
اجتمعا مع عائشة وعمال عثمان الهاربين
الصفحه ٧١ : وزبروه فقال أنفذني إلى مصر فقالوا فيما أنفذك؟ قال
لا علم لي فزاد استرابهم فيه ففتشوه فلم يجدوا إلى معه
الصفحه ٧٧ : المدينة فقالت يابن عباس إنك قد
أوتيت عقلا وبيانا وإياك أن ترد الناس عن قتل الطاغية ، وهذه أيضا جملة من
الصفحه ٩٥ :
وان رغم انف من رغم فاستدعى عثمان عبيد الله ليلا وأمره بالهرب من أمير المؤمنين (ع)
فخرج من المدينة ليلا
الصفحه ٩٦ : المدينة إلى الطائف وذلك
انه كان يؤذى النبي حتى بلغ من أذاه له انه كان يتسلق على حائط بيته ليراه مع
ازواجه
الصفحه ١٠٠ : بالامام
الجائر وليس معه نصير ولا عاذر فيلقى في جهنم فيدور فيها كما تدور الرحى ثم يرتطم
في غمرة جهنم وإنى
الصفحه ١١٣ : فيه وقد روى الخصم عن عثمان لما
اوذن بصلاة طلحة بالناس ، واستؤذن في الصلاة معه ، قال لهم إذا أحسنوا
الصفحه ١٢٦ : بأمواله منها كنا على
الثقة من الظفر بابن أبي طالب وان اقام بالمدينة سيرنا إليه جنودا حتى نحصره فيخلع
نفسه
الصفحه ١٣٩ :
الكتب من ذى قار إلى أهل الكوفة يستنفرهم للجهاد معه والاستعانة بهم على أعدائه
الناكثين لعهده الخارجين