الصفحه ٦٦ :
فقالوا بايعنا لا نجد غيرك ولا نرضى إلا بك ; وروى اسماعيل بن محمد عن محمد بن سعد
عن أبيه قال أرسل علي ابن
الصفحه ٨١ : تبرج الجاهلية الاولى) وعند كل ذى لب عرف الشرع ودان بالاسلام ان أزواج
عثمان وبناته وبنات عمه من بنى امية
الصفحه ٨٨ :
معه من المهاجرين والانصار وان مروان بن الحكم بن عم عثمان ويعلى بن منبه خليفته
وعامله كان باليمن وعبد
الصفحه ١٢٢ :
الله بن الزبير وقالا
له امض إلى خالتك فاهد إليها السلام منا وقل لها ان طلحة والزبير يقرءاك السلام
الصفحه ١٢٩ : عليهم اسامة بن زيد
وقال لامير المؤمنين فداك أبي وامى لا تسر وحدك وانطلق إلى ينبع وخلف على المدينة
رجلا
الصفحه ١٤٧ : صنعوه
بعثمان بن حنيف رضى الله عنه ومن ذكرناه معه على ما جاءت به الاخبار واتفق عليه
نقلة السير والآثار
الصفحه ١٥٣ :
والقتلى وبرز إلى حكيم بن جبلة رجل من القوم فضربه بالسيف فقطع رجله فتناولها حكيم
بيده ورماه بها فصرعه
الصفحه ١٥٧ :
فقال نعم وطول صوته
فضربت على يده ثم التفت إلى محمد بن حاطب وكان من ناحية القوم فقال إذا انطلقت إلى
الصفحه ١٥٩ : ولا عليكما واما ان الحق بعلي بن
ابى طالب واما ان أأتى إلى الاهواز فاقيم بها فقالا ننظر في ذلك ثم
الصفحه ١٦٠ :
وروى عبد الله بن عطا عن عبد الرحمن بن
أبى بكرة قال أعتزل أبى أن يدخل مع عائشة قال أنى سمعت رسول
الصفحه ١٦٢ : الواقدي عن عبد بن السلام بن حفص
قال حدثني المنهال أبن سلم البصري قال لما بدى لطلحة والزبير في حبس عثمان بن
الصفحه ١٨٧ :
بزمام الجمل رجل من بني ضبة فجعل يقول (١)
:
نحن بني ضبة اصحاب الجمل
ننعي ابن عفان
الصفحه ١٩٣ : ولو قلت الاشتر لقتلنا جميعا
فاثقلني الجراح حتى سقطت وانا مجروح مطروح في القتلى.
فأتاني الاسود بن ابي
الصفحه ٢٠٠ : مضرعي ثم لم يلبث أن هلك (١).
وروى الواقدي أيضا عن موسى بن عبد الله
عن الحسين بن عطية عن ابيه قال شهدت
الصفحه ٢٠٥ : وكان امر الله فدرا مقدورا.
وفي رواية علي بن زيد بن جذعان قال لما
بلغ طلحة ان الزبير قد اندفع ذهب في