الصفحه ١٤١ : لعلي ساعة من النهار
ثم نزل.
خطبة عمار بالكوفة :
فقال عمار : الحمد لله حمدا كثيرا فانه
اهل على نعمته
الصفحه ١٨٣ :
ووقف امام صفوف
اصحابه فوقفت بين يديه باللواء وهو للحرب مستعد فجاء قيس بن عبادة وانشأ يقول
الصفحه ١١٢ :
واصطلاها محمد بن أبى بكر
جهارا وخلفه عمار
وعلي في بيته يسأل النا
الصفحه ٢٣٠ : قار كتبت إلى حفصة
الذي قدمنا ذكره.
وروى بشر بن الربيع عن عمار الدهني عن
سالم بن أبي الجعد قال ذكر
الصفحه ٢١٧ :
لمستحقيها من أرحامهم فقال عمار رحمه الله لا نتبع مدبرهم ولا نجهز على جريحهم
فقال (ع) لا لاني آمنتهم.
وروى
الصفحه ١٠ : على الوليد بن عقبة................................................... ٩٨
أسباب تبعيد النبي صلى الله
الصفحه ٢١٦ : عليكم ورحمة الله وبركاته.
كتب عبد الله بن ابى رافع في رجب سنة ست
وثلاثين.
سيرته في أهل البصرة
الصفحه ١٩٧ : ءها عمار فقال لها يا اماه كيف رأيت
ضرب بنيك اليوم دون دينهم بالسيف؟ فصمتت ولم تجبه.
وجاءها مالك
الصفحه ١٣٦ : اصحاب محمد صلى الله عليه وآله اعلم بالفتنة
انها إذا اقبلت شبهت وإذا ادبرت اسفرت.
وعمار والحسن وقيس
الصفحه ١٣٧ : بالامر من غيره وان من خالفه على
ضلال.
ثم نزل فصعد عمار فحمد الله واثنى عليه
وصلى على رسول الله ثم قال
الصفحه ٥٢ :
والفضل وقثم وعبيد
الله بنو العباس وعبد الله بن أبي لهب وعبد الله ابن الزبير بن عبد المطلب وعبد
الصفحه ١٧٤ :
واللواء مع عبد الله بن حزام ابن خويلد وكعب بن شور مع الازد وعلى خيل الميمنة
مروان بن الحكم وعلى رجالة
الصفحه ١٧٢ :
وعلى رجالتها الحصين
بن المنذر وهو الذي قال فيه امير المؤمنين (ع) يوم صفين :
لمن راية سودا
الصفحه ١٩٤ : منهم واخذت راحلة منهم فإذا رجل يحيد مني وانا احيد منه فإذا هو عبد
الرحمن بن الحرث وأبصرت رجلا مغلولا
الصفحه ١٥١ :
ومروان بن الحكم وعبد
الله بن الزبير حتى اتوا دار الامارة فسألوا عثمان بن حنيف الخروج عنها فأبى