الصفحه ٢٠٧ : ابا الحسن هذا الزبير قد
هرب وانى رأيته بين رجلين من بنى مجاشع ومنقر اظنه يريد التوجه إلى المدينة فرفع
الصفحه ٢٠٨ : عليه وآله غير مرة ولكنه الحين ومصارع
السوء.
وفي رواية منصور بن ابى الاسود عن عطاء
بن السائب عن ابى
الصفحه ٢١١ : زهير قال هذا ايضا ممن وضع في قتلانا يطلب بزعمه دم عثمان
ولقد كتب إلى كتبا آذى عثمان فيها فأعطاه شيئا
الصفحه ٢١٢ : طايعان غير مكرهين فخرجت من عندكم بمن خرجت ممن سارع إلى بيعتى وإلى
الحق حتى نزلت (ذاقار) فنفر معي من نفر
الصفحه ٢١٥ : ردوها عليه ثم قال الحمد الذى لم يصل إلى من هذا المال
شيئا ووفره على المسلمين.
خطبة بعد القسمة :
روى
الصفحه ٢١٩ : الله صلى الله عليه وآله
أباها ليؤدي سورة براءة وأمره أن ينبذ العهد للمشركين فمضى حتى انحرف فأوحى الله
الصفحه ٢٣٠ :
فكتب إليها زيد بن
صوحان :
بسم الله الرحمن الرحيم من زيد بن صوحان
إلى عائشة بنت أبي بكر اما بعد
الصفحه ٢٣٤ : وخشنت الصدور وجزعت النفوس وأيم الله لولا مخافة الفرقة بين
المسلمين وان يعودوا إلى الكفر ويبور الدين لكنا
الصفحه ١١ : والزبير وعائشة.............................. ١٢٠
إخراج عائشة ثوب النبي صلى الله عليه وآله تقول انه لم
الصفحه ١٢ : المؤمنين إلى أبى موسى الأشعري...................................... ١٣٢
اعتراف المأمون بأن أمير المؤمنين
الصفحه ١٤ :
كتاب عائشة إلى المدينة واليمامة................................................ ١٦٢
خطبة طلحة
الصفحه ١٥ : أصحاب الجمل وأصحاب علي (ع)........................................ ١٨٣
أم الغلام تحمله قتيلا إلى أمير
الصفحه ٢٩ : البغاة إلا أنهم زعموا أنهم لما ندموا على ذلك وتابوا منه ودعوا إلى
القتال خرجوا من عهدة الضلال ورجعوا إلى
الصفحه ٣١ : إلى عصمته (ع) فهو الدليل على امامته وفرض طاعته على الانام
إذ الامام لابد أن يكون معصوما كعصمة الانبيا
الصفحه ٤١ : بيعة
المهاجرين والبدريين والانصار العقبيين المجاهدين في الدين والسابقين إلى الاسلام
من المؤمنين وأهل