الصفحه ٦٢ : ، وقام الثالث كالغراب
همته بطنه وفرجه ، يا ويحه لو قص جناحاه وقطع رأسه لكان خيرا له.
إلى آخر الخطبة
الصفحه ٦٤ : عليه وآله وان ولي بنى لكم خيرا فقال القوم نحن أرضى الناس به ما
نريد به بدلا ثم اجتمعوا عليه وما يزالوا
الصفحه ٦٧ : وخروجهما عن المدينة إلى مكة على اظهار منهما ابتغاء العمرة فلما وصلاها
اجتمعا مع عائشة وعمال عثمان الهاربين
الصفحه ٧٣ :
في عثمان ثم جاءا من
بعد إلى علي (ع) فبايعاه طايعين غير مكرهين ثم صنعا ما صنعا ، وروى أبو حذيفة
الصفحه ١٠٠ : تجهله ولا
أدلك على أمر لا تعرفه انك لتعلم ما نعلم ما سبقناك إلى شئ فنخبرك عنه ولا خلونا
بشئ فنبلغكه وقد
الصفحه ١٠٤ :
ثم انصرف عنه (١).
كتاب عثمان إلى
معاوية :
وبعث عثمان في الحال المسور بن مخرمة
الزهري بكتاب إلى
الصفحه ١٢٣ :
معها عقدا فباكرها
عبد الله وأعاد عليها بعض ما أسلفه من القول إليها فأجابته إلى الخروج ونادى
الصفحه ١٢٩ :
البصرة وتكتب إلى ام
سلمة فتخرج معك فانها لك قوة فقال أمير المؤمنين بل أنهض بنفسى ومن معي في اتباع
الصفحه ١٤٨ :
حبيس رسول الله صلى
الله عليه وآله وإنا نذكرك الله ان يهراق الدماء في سبيلك فقالت وهل من احد
الصفحه ١٤٩ :
علي (ع) وسبه ، وقال
لقوم كان بمحضرهم صبحوهم قبل ان يمسوكم فخرجا من عنده حتى صارا إلى عثمان بن حنيف
الصفحه ١٥٠ : على عثمان من السوط فكيف لا نغضب لعثمان من الغضب ان الامر لا
يصح حتى يرد الامر إلى ما صنع عمر من الشورى
الصفحه ١٥٢ : ذلك
الزبير خاصة ، ثم هجموا على عثمان فأوثقوه رباطا وعمدوا إلى لحيته وكان شيخا كث
اللحية فنتفوها حتى لم
الصفحه ١٧٣ :
إلى عائشة فخبراها
خبره وسألاها ان تسير إليه فأبت وراسلته تدعوه إلى الحضور عندها فاستعفاها من ذلك
الصفحه ٢٠١ :
امر ولم تشرحه له
فلما امسينا بعثنا إلى عائشة نستأذن عليها فأذنت لنا قالت كبشة فدخلت في نسوة من
الصفحه ٢٠٤ : الملك بن مروان يوما وقد ذكر عثمان وقتل طلحة ولولا ان أبى قتله لم يزل في
قلبى جرحه إلى اليوم وقال عبد