الصفحه ١٣٨ : وآله وأفقه الناس في الدين وأقرأهم للكتاب واشجعهم عند
اللقاء يوم البأس وقد استنفركم فما تنتظرون؟ أسعيد
الصفحه ١٤٢ : وابيكم ولكن الله قد ابتلاكم لينظر كيف تعملون فاتقوا الله واسمعوا
واطيعوا وانفقوا في سبيل الله وانفروا إلى
الصفحه ١٤٤ : الرسالة ونصح للامة ، فلما مضى صلى الله عليه وآله
لسبيله دفعنا عن حقنا من دفعنا وولوا من ولوا سوانا ثم
الصفحه ١٦٨ : الماء له وانت تأبى ذلك ولما رأى اهل مصر فعلك وانت صاحب رسول
الله صلى الله عليه وآله دخلوا عليه بسلاحهم
الصفحه ١٧٠ :
فلما سمع شرحسا ذلك أنفذ إلى عبد الله
بن الزبير وكان عند طلحة فدعاه فأقبل سريعا حتى دخل علينا
الصفحه ١٨١ : فانصرفت عنهما إلى عائشة وهي في
هودج وقد دفف بالدروع على جملها (عسكر) وكعب بن شور القاضي اخذ بخطامه وحولها
الصفحه ١٩٣ : الاشتر إلى فتصارعنا فجعلت اقول اقتلوني ومالكا معي وجعل
يقول اقتلوني وعبد الله ولو قال ابن الزبير لقتلت
الصفحه ٢١٤ : وصلى على محمد وآله ثم قال :
اما بعد فان الله غفور رحيم عزيز ذو
انتقام جعل عفوه ومغفرته لاهل طاعته
الصفحه ٢٢٩ :
عليه وآله فقالت والله لوددت ان هذه تطبق على هذه ان تمت لصاحبك فقال لها عبد بن
ابى سلمة ولم؟ فوالله ما
الصفحه ١٦ : ............................................................ ٢١٣
كتاب أمير المؤمنين إلى المدينة.................................................. ٢١٣
كتابه
الصفحه ٣٣ :
وهذا الخطاب موجه إلى
جماعة جعل الله لهم أولياء اضيفوا إليهم باذكر والله وليهم ورسوله ومن عبر عنه
الصفحه ٤٠ : فصاروا إليه وسألوه القيام
بأمر الامة وشكوا إليه ما يخافونه من فساد الامة فكره اجابتهم إلى ذلك على الفور
الصفحه ٤٥ :
خالف نبيه صلى الله عليه وآله ممن يؤمن به وليس هذا من مذاهب خصومك في الامامة
فتوضح عنه بما يكسر شبهة
الصفحه ٥٠ :
بيعة المهاجرين :
فمن جملة المهاجرين عمار بن ياسر صاحب
رسول الله صلى الله عليه وآله وحبيبه أخص
الصفحه ٥٧ :
الله عليه وآله صرف الامر عن بني هاشم وبيعتهم لمن بايعوا ودعائه أمير المؤمنين (ع)
إلى بسط يده ليبايعه