الصفحه ٢٢٤ : عمد امير
المؤمنين (ع) إلى التوجه إلى الشام فاستخلف عليها زياد بن ابيه وضم إليه ابا
الاسود الدؤلي ولحق
الصفحه ٧٠ :
في ورود المدينة ونحن
على ذلك ، فقال لهم أمير المؤمنين يا هؤلاء تريثوا لا تسرعوا إلى شئ لا تعرف
الصفحه ٩٧ :
أنت فلا يقدر على
المشي بعدها إلا مخلجا وكان يقف نصب عينه فإذا تكلم صلى الله عليه وآله يذكر شيئا
من
الصفحه ١٢٠ : من
كل مكان إلى مكة استعاذة بها وسكنوا إلى ذلك المكان وعائشة بها وطمعوا في تمام
كيدهم لامير المؤمنين
الصفحه ١٢١ :
أمير المؤمنين (ع) ـ مؤخرا منذ بعث محمد صلى الله عليه وآله وبعد أن توفى عدل عنه
الناس إلى الخيرة من
الصفحه ١٣١ : به اليك فأبى أبو
موسى ذلك وكسر الكتاب ومحاه وبعث إلى هاشم بن عتبة يخوفه ويتوعده بالسجن فقال
السائب بن
الصفحه ١٤١ : يطرقه سرعتك إلى طاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله ومصيرك إلى
ما أحببنا اهل البيت وقد علمت فضله
الصفحه ٢٢٧ :
عائشة واخبرتها فقالت
ادخلها فدخلت فوضعته بين يدى عائشة ووضعته بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٧ :
كافة القوم وكان
عالما بعواقب الامور غير شاك في المصالح يرى الموادعة والمهادنة والرقود المسالمة
إلى
الصفحه ١٢٥ :
الناس بهذا الامر والله ما أنصفتما رسول الله في نسائه حيث تخرجوهن إلى العراق
وتتركوا نساءكم في بيوتكم ثم
الصفحه ١٣٩ :
الكتب من ذى قار إلى أهل الكوفة يستنفرهم للجهاد معه والاستعانة بهم على أعدائه
الناكثين لعهده الخارجين
الصفحه ١٦٧ : .
النصيحة لاصحاب الجمل
:
فصل : ولما سار أمير المؤمنين (ع) من ذى
قار قدم صعصعة بن صوحان بكتاب علي (ع) إلى
الصفحه ١٧٧ :
كمن شهد الاخ إلى
الاخ وانما خلفنا القوم في هو ان فاعفنا مما ترى.
ثم خرج فلحق بعمان ولم يشهد
الصفحه ١٩٨ :
واحملها إلى دار عبد
الله بن خلف حتى ننظر في امرها فحملتها إلى الموضع وان لسانها لا يفتر من السب لي
الصفحه ٢٠٩ : فحمل عليه وطعنه بين كتفبه فأخرج السنان من بين ثدييه ونزل فاحتز رأسه
وجاء به إلى الاحنف فأنفذه إلى أمير