الصفحه ٢٢١ :
فنظر إلى احدهم فقال له من انت؟ قال انا مساحق بن مخرمة معترف بالزلة مقر بالخطيئة
تائب من ذنبي فقال عليه
الصفحه ١٥٤ :
يحبس مشايخهم بالمدينة ويوقع بهم فتركوا حبسه.
مجئ ابن حنيف إلى علي
:
فخرج ابن حنيف حتى جاء إلى أمير
الصفحه ١٩ :
بالنظر والاعتبار
وتخرج بذلك من التقليد الموبق لصاحبه ولتظفر بالحق ويزول عنك الاشتباه الذى التبس
الصفحه ٦ : النجف فأخرجه إلى القراء تلبية لطلبهم ونزولا
عند رغبتهم ولكن الاسراع في الاجابة وحراجة الظروف أثرت على
الصفحه ٩٠ : والنظر فيما وصفناه والتأمل لما
اثبتناه من الاخبار فيه وشرحناه والرجوع إلى اهل السير وإلى اختلافهم في
الصفحه ١١٠ :
اثبتناها في ما تقدم على الاغراض التي أنبأنا عنها وأوضحنا عن اتفاقها ووفاقها
للدين والنظر في مصالح المسلمين
الصفحه ٥ : الحجج الاطهار. نعم وجده صاحب الناحية المقدسة ذلك الرجل الناهض للدعوة
الآلهية الناشر للمعارف الاحمدية
الصفحه ٣٢ :
الامامة في تلك الحال للاجماع على أنه لم يكن لواحد ممن ذكروه العصمة التي
أوجبناها بالنظر الصحيح لائمة
الصفحه ٣٧ :
نظرة في النصوص :
(فصل وسؤال) فان قال قائل انكم ان كنتم
قد اعتمدتم على هذه الاخبار في عصمة علي
الصفحه ٤٩ : عليه بالخلاف وان خصومنا جهال أغمار لا معرفة لهم بوجوه النظر
ولا علم لهم بالاخبار.
ونحن نذكر الآن جملة
الصفحه ١٠٨ :
أحيانا ومسالمته له حينا وتغليظ القول عليه احيانا وسعيه في الصلح بينه وبين الناس
زمانا وترك ذلك إلى الكف
الصفحه ٧٧ : الابصار بما رويناه وليمعن النظر فيما ذكرناه ويجد الامر فيه على ما وصفناه
والله المستعان.
ندم طلحة
الصفحه ١٠٥ : ولا صوب مذهبهم في ذلك واكثر من قال منهم قولا فهو مسند له إلى ظن
تضعيف إمارته أو إلى عقد يسبق في ذلك
الصفحه ١٣٠ : (بذى قار) فأقام بها.
كتاب علي إلى أبي
موسى الاشعري :
ثم دعا هاشم بن عتبة المرقال وكتب معه
كتابا إلى
الصفحه ١٧٩ : ثم قال :
أما بعد فانه لما كثر الخطأون وتمرد
الجاحدون فزعنا إلى آل نبينا الذين بهم ابتدانا بالكرامة