الصفحه ٢٠ : الحق الواجب
عندهم والصواب.
وكان مذهب سعد بن مالك بن أبى وقاص وعبد
الله بن عمر ومحمد ابن مسلمة
الصفحه ٣٣ : لهرون من موسى في المنازل إلا ما استثناه من النبوة وفي ذلك أن الله تعالى
قد فرض طاعته على أمة محمد كما
الصفحه ٥١ : عليهما السلام ومحمد بن الحنفية وعبد الله بن جعفر ومحمد وعون ابنا جعفر
الطيار وعبد الله بن عباس بن عبد
الصفحه ٦٦ :
فقالوا بايعنا لا نجد غيرك ولا نرضى إلا بك ; وروى اسماعيل بن محمد عن محمد بن سعد
عن أبيه قال أرسل علي ابن
الصفحه ٩٩ : أمير المؤمنين ما هو مشهور ، وروى
ذلك محمد بن اسحق عن الزهري وابو حذيفة القرشي عن رجاله وغيرهما من اصحاب
الصفحه ١١٢ :
واصطلاها محمد بن أبى بكر
جهارا وخلفه عمار
وعلي في بيته يسأل النا
الصفحه ١٥٧ :
فقال نعم وطول صوته
فضربت على يده ثم التفت إلى محمد بن حاطب وكان من ناحية القوم فقال إذا انطلقت إلى
الصفحه ١٩٠ : وصلى ركعتين ثم قال ادعوا ابني محمدا فدعي له
محمد بن الحنفية فجاء وهو يومئذ ابن تسع عشرة سنة فوقف بين
الصفحه ١٩٢ : كان محمد بن
الحنفية يحمل راية أمير المؤمنين أبيه يوم الجمل ورأى منه بعض النكوص فأخذ الراية
منه قال
الصفحه ١٩٩ : ورأيت عليا وراء ابنه
محمد وقد تقدم يحمل علما اسودا عظيما وعلي شاهر سيفه فلقى رجلا من ضبه فقتله ثم
ضرب
الصفحه ٢٠٢ : اختي عبد الله جريحا فوالله انى لعلى ما أنا عليه وأنا أسأل ما فعل ابو
محمد طلحة إذ قال قائل قتل فقلت ما
الصفحه ١١ : .................. ١٢٩
مكانة أم سلمة بين الناس حتى خاف الناكثان منها................................ ١٣٠
رأى محمد بن
الصفحه ١٤ : ....................................................................... ١٨٠
مقدار عمر محمد بن الحنفية يوم الجمل وعذره عن الخروج مع
الحسين ع.............. ١٨١
ابن عباس
الصفحه ١٥ : ................................................ ١٩٤
ابن الزبير تداوى جراحته امرأة عثمانية............................................ ١٩٥
محمد ابن
الصفحه ١٨ : من عند عن دينه والحد فيه ، وصلواته على صفوته من
خلقه ومجتبيه ، محمد وآله المخصوصين بالطهارة والتنزيه