الصفحه ١٨٩ : القتال فقاتلوهم فقد بغوا ودعا بدرعه
البتراء ولم يلبسها بعد النبي إلا يومئذ فكان بين كتفيه منها متوهيا قال
الصفحه ٨٠ : ترينه (١).
وقال سبحانه فيما أدب به أصحاب نبيه : (يا
أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن
الصفحه ٧٨ : قط ولا أنفذه في سرية إلا وهو
أميرها وسيدها ورئيسها وقائدها وعظيمها وانه لم يفسد أحد على عهد النبي
الصفحه ٣٣ : قول النبي صلى
الله عليه وآله مني بمنزلة هرون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي فأوجب له بذلك جميع
ما كان
الصفحه ٩٧ :
أنت فلا يقدر على
المشي بعدها إلا مخلجا وكان يقف نصب عينه فإذا تكلم صلى الله عليه وآله يذكر شيئا
من
الصفحه ١٤١ : التى لا يحصيها ولا يقدر قدرها ولا يؤدى شكرها اشهد ان لا إله إلا
الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا
الصفحه ٩٦ : لك أن تعنفه يا علي
ولا لك أن تسبه فقال له عليه السلام بل لي أن أقهره على الصبر على الحد وما سببته
إلا
الصفحه ٤٦ :
بالرمح فقتله فبلغ
النبي صلى الله عليه وآله خبره فقال يا اسامة أقتلت رجلا يشهد ان لا إله إلا الله
الصفحه ٨٢ :
زيد قالت وكان عبدا
صالحا مؤمنا وذكر له قذف القوم بصفوان فقال له اسامة لا تظن يارسول الله إلا خيرا
الصفحه ٢٢٠ : موضع فخذي فزبرها النبي صلى الله عليه وآله وقال لها العلي
تقولين هذا انه والله أول من آمن بي وصدقني وأول
الصفحه ٤٧ : .
وأما اسامة بن زيد فان النبي صلى الله
عليه وآله كان ولاه في مرضه الذي توفى فيه على أبى بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٦٩ : أزواج النبي صلى الله عليه وآله فان
أمرنكم أن تقدموا فاقدموا فقالوا لهما إفعلا واقصدوا عليا آخر الناس
الصفحه ٣٩ : قدحهم في الاخبار وليس كذلك طعوننا في نقل ما تفردت
به الناصبة في الحديث لانا لا نطعن في رواية إلا لكذبهم
الصفحه ٧٩ : ان التوبة لا تصلح أن تتم لهما إلا ببذل الجهد في طلب قاتليه
والاقتصاص من ظالميه فاشتبه الامر بما سارا
الصفحه ١١٧ : انه قال في يوم الغدير
بمحضر من النبي صلى الله عليه وآله في أمير المؤمنين ما قال وشهد له بالامامة
والنص