الصفحه ١٣٦ :
حتى دخل الكوفة وقد اجتمع الناس بالمسجد الاعظم فأخذ لا يمر بقبيلة يرى فيها جماعة
في مجلس أو مسجد إلا
الصفحه ١٤٤ : سبحانه إني كنت كارها
للحكومة بين امة محمد ، ولقد سمعته يقول! ما من وال يلي شيئا من أمر امتي إلا أتى
الله
الصفحه ١٥٤ : فكر فيما رآه منه وما وجدته عنده إلا كالتراب هو انا فتعجبت من القوم
ومنه عليه السلام فقلت اولئك ممن
الصفحه ١٥٨ : خرجت
إليه ربيعة كلها إلا مالك بن مسمع منها وجاءته عبد القيس بأجمعها سوى رجل واحد
تخلف عنها وجاءته بنو
الصفحه ١٥٩ :
أن يرضى ثم دعا تميما كلهم فبايعوه إلا نفر منهم فبلغ طلحة والزبير ما فعله الاحنف
فبعثا إليه يستميلانه
الصفحه ١٦١ : بالاسلام فان الله تعالى يقول : (ما اصاب من مصيبة في
الارض ولا في انفسكم إلا في كتاب من قبل ان نبرأها أن ذلك
الصفحه ١٦٤ : فوالله ما نحن قتلنا
عثمان وان كانوا جاؤكم خائفين فوالله ما جاؤا إلا من حيث يأمن الطير
الصفحه ١٦٥ : فوالله ما
نراكم إلا قد ظللتم بخلافكم له فقال له إبن الزبير ما أنت وذاك وأراد أهل البصرة
أن يثبوا عليه
الصفحه ١٧٠ : الرحمن بن عوف عن اصحاب الشورى فكان صاحبكم اخيبهم
عنده وما ادخله عمر في الشورى إلا وهو يقرفه ولكنه خاف
الصفحه ١٧٤ : :
أيها الناس ان هذا الرعث والوعث قتل
عثمان بالمدينة ثم جاءكم ينشر اموركم بالبصرة وقد غضب الناس انفسهم ألا
الصفحه ١٨٣ : أو مرتين ثم اتقدم فلم
اشعر إلا وأمير المؤمنين (ع) قد ضرب بين كتفي بيده ثم اخذ اللواء مني بيده ونادى
الصفحه ١٨٧ : وقد اخذ الاشتر بعنقه ينادى اقتلوني ومالكا
واقتلوا مالكا معي.
قال الاشتر فما سرني إلا قوله مالكا ولو
الصفحه ١٩٠ : فما هو إلا أن الناس التقوا ونظروا إلى غرة أمير
المؤمنين ووجدوا مس السلاح حتى انهزموا.
وروى الواقدي
الصفحه ١٩١ : أصحابنا فلاذ أصحاب الجمل ونشب القتال واختلفت السيوف وأبي خلفي يقول
تقدم فقلت ما أجد متقدما إلا على الاسنة
الصفحه ١٩٢ : فقال له امير المؤمنين عليه
السلام بعد ماذا؟ فقال عمار ما العلم إلا بالتعلم.
وروى ابراهيم بن نافع عن