الصفحه ٧٥ : سفكه ولم يظهر احد منهم إلا الذم عليه ، ولما بايع الناس عليا
أظهروا الندم على ما فرط منهم وقرفوا بما
الصفحه ٧٩ : ان التوبة لا تصلح أن تتم لهما إلا ببذل الجهد في طلب قاتليه
والاقتصاص من ظالميه فاشتبه الامر بما سارا
الصفحه ٨٧ : استقرار الامر
ببيعة المهاجرين والانصار وبنى هاشم وكافة الناس إلا من شذ من بطانة عثمان وكانوا
على خفا
الصفحه ٩٠ : بما اظهروه وافسدوا افسادا عظيما بما
اظهروه ، ولم يثر المستضعفين في هذا الباب إلا لنأيهم عن معرفة
الصفحه ٩٣ : .
فيما يتصل بهذه الخطبة إلى آخرها.
وقوله (ع) عند بيعة عبد الرحمن لعثمان
يوم الشورى والله ما املت إلا ما
الصفحه ٩٥ : ما هذا تضرب وجوه المسلمين بالتراب قال انه لم
أفعل إلا ما أمر به رسول الله صلى الله عليه وآله بقوله
الصفحه ٩٦ : لك أن تعنفه يا علي
ولا لك أن تسبه فقال له عليه السلام بل لي أن أقهره على الصبر على الحد وما سببته
إلا
الصفحه ٩٧ :
أنت فلا يقدر على
المشي بعدها إلا مخلجا وكان يقف نصب عينه فإذا تكلم صلى الله عليه وآله يذكر شيئا
من
الصفحه ١٠٤ : إلا خذوات واعط وامنع وهات وهلم ونعم ولا
يبين ذلك عاجل وامر ناهض والدين مع اول صدمة والسلام (٢)
في
الصفحه ١١٤ : يتعدى القتل منه إلا غيره وتحدث فتنة لا بتلافى
صلاحها فجلس (ع) لذلك ولم يجلس لمعونة على قتل عثمان ، بل لو
الصفحه ١١٧ : يحتج فيه إلا على مذهب الشيعة الامامية
والجارودية دون من سواهما من فرق الامة على ما ذكرناه وقوله الذى
الصفحه ١٢٤ : السنة حتى دخل المحرم فلم أر إلا رسول طلحة والزبير جاءني
عنهما يقول ان ام المؤمنين عائشة تريد أن تخرج
الصفحه ١٢٦ : الزمان إلا بفل جموعه واهلاك نفسه أو إراحة المسلمين من
فتنته.
ام سلمة تحذر عائشة :
وبلغ ام سلمة اجتماع
الصفحه ١٣١ : لهم المصر وأهله واعتزل عملنا مذموما مدحورا فان فعلت
وإلا أمرتهم أن ينابذوك على سواء ان الله لا يحب
الصفحه ١٣٤ : احيانا فلا ندرى ما
تأتى اشيموا سيوفكم وقصروا رماحكم وقطعوا اوتاركم والزموا البيوت خلوا قريشا إذا
أبوا إلا