الصفحه ٥٨ : نار يريد أن يحرقه على من فيه فخرجت إليه فاطمة (ع) تقول يا ابن الخطاب
جئت لتحرق دارنا؟ قال نعم اه
الصفحه ٦٤ : به حتى بايعوه.
وباسناده عن ابن أبى الهيثم بن التيهان
; قال يا معشر الانصار قد عرفتم رأيي ونصحى
الصفحه ٦٦ :
فقالوا بايعنا لا نجد غيرك ولا نرضى إلا بك ; وروى اسماعيل بن محمد عن محمد بن سعد
عن أبيه قال أرسل علي ابن
الصفحه ٦٧ : شيعة عثمان وأصحاب عامله وابن عمه كان بها وهو
عبد الله بن كريز بن عامر وكان ذلك منهم ظاهرا وباطنا بخلافه
الصفحه ٦٩ : لنا
__________________
(١) ذكر الطبري (ج ٥
ص ٨٥) وابن الاثير (ج ٣ ص ٥٣) تسفير الجماعة إلى الشام
الصفحه ٧١ : ماتوا فأوقفهم على جذوع النخل.
فلما رأوا ذلك قبضوا على الغلام وعادوا
إلى المدينة فاستأذنوا علي ابن أبى
الصفحه ٨٨ : الله بن عامر بن كريز ابن عمه وعامله على البصرة وقد
الصفحه ٩٢ : تقمصها ابن قحافة وانه ليعلم ان محلى منها محل القطب من
الرحى ينحدر عنى السيل ولا يرقى إلى الطير ، فسدلت
الصفحه ٩٨ : المسلمين عنك؟ ألك عذر فيما فعلت؟ قال
انصرف يا ابن أبي طالب فسأخرج إلى المسجد وتسمع مني جواب ما سألت عنه
الصفحه ١١٨ : الناس بعد النبي صلى الله عليه وآله وأبى على الجبائي وابنه ورهطهما ومن
شركهما في الوقف وترك القطع في
الصفحه ١٢٠ : وانها من امهات المؤمنين وابنة أبى
بكر المعظم عند الجمهور وان كل عدو لعلي بن ابى طالب (ع) يلتجؤ إليها متى
الصفحه ١٢٩ : واقم بما لك فان العرب لهم جولة ثم يصيرون اليك (١).
فقال له ابن عباس ان هذا القول منك يا
اسامة على غير
الصفحه ١٣٣ : امر بقتله وسعى في دمه فلما قتل بايعا عليا طوعا واختيارا ثم نكثا
على غير حدث كان منه وهذا ابن رسول الله
الصفحه ١٣٥ : الخيواني.
(٢) ابن الاثير (ج ٣
ـ ص ٩٠) والطبري ج ٥ ـ ص ١٩٠
(٣) يقال رزح الرجل :
ضعف وذهب ما بيده والجريض
الصفحه ١٤٩ : صلى الله عليه وآله من قبل فأنزل
الله عزوجل فيكما ما انزل
__________________
(١) ابن الاثير