الصفحه ١٦٠ : الله يقول لا يفلح قوم
تلي أمرهم أمرأة (١).
كتاب عائشة إلى
المدينة واليمامة :
فصل : وروى الواقدي عن
الصفحه ٢٩ :
من المعتزلة وكافة
الشيعة الخوارج في تخطئة معوية وعمرو بن العاص وتضليلهما في قتال علي.
وجماعة من
الصفحه ٦٥ : السير وكافه كتب العلماء وظهورها واستفاضتها تتضمن نقيض ما ادعاه المخالف من
إكراه أمير المؤمنين (ع) على
الصفحه ٦٦ : حقه
وبرهان صوابه وتحربم خلافه وفى ذلك إبطال ما ذهب إليه كافة خصومنا على اختلافهم في
تصويب محاربيه
الصفحه ١١٨ : وعند كافة الشيعة والمعتزلة
والخوارج حين قال :
ضحوا بأشمط عنوان السجود له
يقطع
الصفحه ٦٢ : ، وقام الثالث كالغراب
همته بطنه وفرجه ، يا ويحه لو قص جناحاه وقطع رأسه لكان خيرا له.
إلى آخر الخطبة
الصفحه ٧٣ : قال إليه رجل من الانصار وقال
له أقم كتاب الله يا عثمان فقال هو لك ئم أعادها ثانية فقال هو لك فأعادها
الصفحه ٩٣ : فيها غير محمودي الرأى اما لو اشاء لقلت
ولكن عفا الله عما سلف سبق الرجلان وقام الثالث كالغراب همته بطنه
الصفحه ١٨١ : اعرضه ونادى ثالثة ولم يقم غير الفتى فدفع المصحف إليه وقال
إمض إليهم واعرضه عليهم وادعهم إلى ما فيه فأقبل
الصفحه ٢٢١ : امير المؤمنين
(ع) وسبه وقالت جزى الله ابن ابى طالب خيرا فلقد حفظ في حرمة رسول الله صلى الله
عليه وآله.
الصفحه ٥٢ :
الله بن أبي سفيان بن الحرث بن عبد المطلب وكافة بني هاشم وبني عبد المطلب.
بيعة باقي الشيعة :
ومن
الصفحه ٧٨ :
اختيارهما لبيعته وإيثارهما لتقدمه عليهما والرضا بامامته واشتهر ذلك عند الكافة
من الخاصة والعامة وعلما انه لا
الصفحه ٢٠ : (ع) والحسن والحسين ومحمد بن
علي (ع) وجميع ولد أبى طالب وكافة أتباع أمير المؤمنين من بني هاشم والمهاجرين
الصفحه ٢٥ : التيهان وكافة شيعة علي (ع) وأتباعه من المهاجرين
والانصار وأهل بدر وبيعة الرضوان وأهل الدين المتحيزين إليه
الصفحه ٢٨ :
من وجه آخر يميز به
الرجلان من الكافة ودفعا فيه علم الاضطرار وجحد المعروف كالعيان.
وقال باقي