الصفحه ٨٧ : استقرار الامر
ببيعة المهاجرين والانصار وبنى هاشم وكافة الناس إلا من شذ من بطانة عثمان وكانوا
على خفا
الصفحه ١٠٧ :
كافة القوم وكان
عالما بعواقب الامور غير شاك في المصالح يرى الموادعة والمهادنة والرقود المسالمة
إلى
الصفحه ١١٩ : البيعة لامير المؤمنين
علي بن أبي طالب (ع) واتفق على طاعته كافة بني هاشم ووجوه المهاجرين والانصار
الصفحه ١٢٠ : والتابعين لهم باحسان وكافة اهل الايمان اجتمعوا على تقديمه
والرضاء به فساءها ذلك وأحزنها وأظهرت الندم على ما
الصفحه ١٤٣ : :
ولما أراد (ع) المسير من ذي قار تكلم ، فحمد
الله واثنى عليه ثم قال : ان الله عزوجل بعث محمدا للناس كافة
الصفحه ١٧١ : الكوفة اسمه
اسم امرأة واستعمل على كافة الخيل عمار بن ياسر وعلى جميع الرجالة محمد بن ابي بكر
وفرق الريات
الصفحه ١٣١ :
فقدم هاشم بالكتاب على أبى موسى الاشعري
فاقرأه الكتاب وقال له ما ترى فقال له أبو السائب اتبع ما كتب
الصفحه ٦ :
فضله قام عمد التوحيد واحكمت قواعد الايمان وانقشعت سحب الضلال واستنار العالم
بالحقايق.
كان كتاب (الجمل
الصفحه ١٦ : ............................................................ ٢١٣
كتاب أمير المؤمنين إلى المدينة.................................................. ٢١٣
كتابه
الصفحه ٧١ : شيئا فأخذوا أدواته ففتشوها
وإذا فيها كتاب من عثمان إلى عبد الله بن أبى سرح وهو إذا أتاك كتابي هذا فاضرب
الصفحه ١٠٤ :
ثم انصرف عنه (١).
كتاب عثمان إلى
معاوية :
وبعث عثمان في الحال المسور بن مخرمة
الزهري بكتاب إلى
الصفحه ١٣٠ : (بذى قار) فأقام بها.
كتاب علي إلى أبي
موسى الاشعري :
ثم دعا هاشم بن عتبة المرقال وكتب معه
كتابا إلى
الصفحه ١٤٢ : بمثل هذا الكتاب ان لا ينظر في كتابي ونظرت ان اشق كتاب أمير المؤمنين
وكتبت من عندي كتابا عنه لابي موسى
الصفحه ١٥٧ : وخرجت بكتاب علي (ع) فأتيت أحد الرجلين فقبل الكتاب وأجابه
ودللت على الآخر وكان متواريا فلو انهم قالوا له
الصفحه ٥ : والذاب عن قدس الشريعة المطهرة فأعطاه ذلك الوسام
المشعر بالعظمة والتفوق على غيره ممن عاصره.
كتاب
الجمل