الصفحه ٦٣ : عن محمد
ابن عبد الله بن سوادة وطلحة بن الاعلم وابنى عثمان أجمع قالوا بقيت المدينة بعد
قتل عثمان خمسة
الصفحه ١٥ :
الغلام من بنى عبد القيس يحمل القرآن إليهم ثانيا وقد
أخبره أمير المؤمنين بالشهادة.... ١٨٣
رجز
الصفحه ١٢١ :
قتل عثمان والله من
عثمان بن عفان خيرا منه وارضى عند الله وعند المسلمين والله ما زال قاتله ـ تعني
الصفحه ١٢٣ : طلحة فلما أبصرت به قالت يا أبا محمد قتلت عثمان وبايعت
عليا فقال يا امه ما مثلى إلا كما قال الاول
الصفحه ٥٩ :
رواه أبو مخنف لوط بن يحيى الازدي عن
محمد اسحق الكلبي وأبى صالح ورواه أيضا عن رجاله زايدة بن قدامة
الصفحه ١٤٨ : بن ابي
طالب (ع) انه إذا غلب على امر المدينة ان الامر له ، وانه لا امر إلا امره والله
ليعلمن فانصرفا
الصفحه ٢٢٩ :
عليه وآله فقالت والله لوددت ان هذه تطبق على هذه ان تمت لصاحبك فقال لها عبد بن
ابى سلمة ولم؟ فوالله ما
الصفحه ١٩ : (ع) وولده وأهله من بني هاشم وأتباعه من المهاجرين
والانصار وغيرهم من المؤمنين لم يسلكوا فيما باشروه من الحرب
الصفحه ١٣٣ :
لينصرنه الله يتبعه
من المهاجرين والانصار وسائر الناس فانصروا ربكم ينصركم. ثم قام عمار بن ياسر فقال
الصفحه ١٨٩ : بن
الفضيل عن ابيه عن محمد ابن الحنفية قال لما نزلنا البصرة وعسكرنا بها وصففنا
صفوفنا دفع ابى علي
الصفحه ٢١٤ : وصلى على محمد وآله ثم قال :
اما بعد فان الله غفور رحيم عزيز ذو
انتقام جعل عفوه ومغفرته لاهل طاعته
الصفحه ١٨ : من عند عن دينه والحد فيه ، وصلواته على صفوته من
خلقه ومجتبيه ، محمد وآله المخصوصين بالطهارة والتنزيه
الصفحه ١٤٤ : ولاها عثمان بن عفان فنال
منكم ونلتم منه حتى إذا كان من أمره ما كان أتيتموني فقلتم بايعنا فقلت لكم لا
الصفحه ٧ : :
توفى الشيخ (المفيد) ليلة الثالث من
رمضان ببغداد سنة ٤١٣ هج وصلى عليه علم الهدى السيد المرتضى بميدان
الصفحه ٦١ :
تفانوا
ودقوا بينهم عطر منشم (٢)
(٢) البيان والتبيين
(ج ٢ ـ ص ٥٢) ط سنة ١٣٣٢ هج