الصفحه ٢٠٠ : ورأيها فكان ما كان من ذلك
فقال حدثنا محمد بن حميد عن حميدة بنت ابن رفاعة عن امها كبشة بنت كعب قالت كان
الصفحه ٢٣٢ : عما هو عليه وإلا فانظروا.
وروى محمد بن اسحاق عن أبي جعفر الاسدي
عن أبيه عن عبد الله ابن جعفر قال كنت
الصفحه ٤٧ : لمولاه فحمل نفسه على
ذلك لما ذكرناه.
وأما محمد بن مسلمة فانه كان صديق عثمان
بن عفان وخاصته وبطانته
الصفحه ١٦٥ : فمنعتهم عشيرته.
خطبة عائشة :
فصل : وروى محمد بن عمر الواقدي عن موسى
بن طلحة قال لقد شهدت عائشة يوم
الصفحه ١١ : .................. ١٢٩
مكانة أم سلمة بين الناس حتى خاف الناكثان منها................................ ١٣٠
رأى محمد بن
الصفحه ١٨٠ : بالبقاء ليكون عينا له كما في مقتل محمد بن ابي طالب الحائري أو للمرض كما يراه
العلامة الحلي واعترافه
الصفحه ١١٠ : والعيدين خلف الآمر فان عليا (ع) صلى بالناس وعثمان محصور وقد روى ابو
حذيفة القرشي عن محمد بن اسحاق وغيره ان
الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١) في شرح النهج
لابن ابى الحديد (ج ٣ ـ ص ٢٩١) مصر بعث الكتاب مع ابن عباس ومحمد بن ابى بكر
الصفحه ١٨١ :
يا أبا محمد أبا لسيف
تخوف ابن ابي طالب اما والله ليعاجلنك السيف فقال ذلك بيننا وبينكم.
قال
الصفحه ٢١٣ :
واعطاهم سنة الظالمين
فقتل كل من طلحة والزبير وعبد الرحمن بن عتاب وجمع لا يحصى وقتل منا بنو مخدوع
الصفحه ٢١٢ : الله بن ابي رافع في جمادي
الاولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وكتب امير المؤمنين عليه السلام إلى ام هاني
الصفحه ١٠٠ :
علي ينصح عثمان :
وروى المدائني عن علي بن صالح قال ذكر
ابن داب قال لما عاب الناس على عثمان ما
الصفحه ٢٥ : الناس وفيه
يقول يحيى بن معين انه رجل سوء مات سنة ١٤٤ ودفن بمران على ليال من مكة راجعا إلى
البصرة.
الصفحه ٦٤ : غيرك فقال طلحة لا تخشى فوالله لا تؤتى من قبلي
وقام عمار بن ياسر والهيثم بن التيهان ورفاعة بن أبى رافع
الصفحه ٧٣ :
القرشى عن الحصين بن عبد الرحمان عن عمرو بن جاران عن الاحنف بن قيس قال قدمت
المدينة وساق حديثا طويلا من