الصفحه ١٨٣ : ومروان بن الحكم عن
يمينها والزبير يدير العسكر وطلحة على الفرسان ومحمد بن طلحة على الرجالة فقال
محمد بن
الصفحه ١٩٣ : يراني محمد بن أبي بكر قالت كلا فانطلق إلى محمد بن ابى بكر وادعه إلى
وذلك بعد هزيمتنا ووضع الحرب اوزارها
الصفحه ١٩١ :
بتسوية الصفوف حتى إذا اعتدلت دفع الراية إلى محمد بن الحنفية وقال تقدم بالراية
واعلم ان الراية امام أصحابك
الصفحه ١٨٢ :
وبين قومنا بالحق وانت خير الفاتحين ثم دعا ابنه محمد بن الحنفية فأعطاه الراية
وهي راية رسول الله
الصفحه ١٩٦ : .
وروى محمد بن عبد الله بن عمر بن دينار
قال قال امير المؤمنين لابنه محمد خذ الراية وامض وعلي (ع) خلفه
الصفحه ١٢٨ : ابن عباس ومحمد بن ابى بكر وعمار بن ياسر وسهل بن حنيف
واخبرهم بذلك وبما عليه القوم من المسير فقال محمد
الصفحه ١١٢ :
واصطلاها محمد بن أبى بكر
جهارا وخلفه عمار
وعلي في بيته يسأل النا
الصفحه ٦٥ :
بيعة طلحة والزبير :
وروى أبو إسحاق بن ابراهيم بن محمد
الثقفى عن عثمان بن أبى شيبة عن ادريس عن
الصفحه ٩٩ : أمير المؤمنين ما هو مشهور ، وروى
ذلك محمد بن اسحق عن الزهري وابو حذيفة القرشي عن رجاله وغيرهما من اصحاب
الصفحه ٦٦ :
فقالوا بايعنا لا نجد غيرك ولا نرضى إلا بك ; وروى اسماعيل بن محمد عن محمد بن سعد
عن أبيه قال أرسل علي ابن
الصفحه ٥١ : عليهما السلام ومحمد بن الحنفية وعبد الله بن جعفر ومحمد وعون ابنا جعفر
الطيار وعبد الله بن عباس بن عبد
الصفحه ١٩٢ : كان محمد بن
الحنفية يحمل راية أمير المؤمنين أبيه يوم الجمل ورأى منه بعض النكوص فأخذ الراية
منه قال
الصفحه ١٩٩ : فقتلوا عن آخرهم ولم يأخذ بخطامه احد إلا قتل حتى غرق الجمل بدماء القتلى
وتقدم محمد بن ابى بكر فقطع بطان
الصفحه ٢٠ : الحق الواجب
عندهم والصواب.
وكان مذهب سعد بن مالك بن أبى وقاص وعبد
الله بن عمر ومحمد ابن مسلمة
الصفحه ٢٠٢ : عليكم ما تكرهون.
وروى الواقدي قال حدثنا محمد بن نجار عن
عائشة بنت سعد قالت اشتكى أبى فدخل عليه مروان