الصفحه ٧١ : شيئا فأخذوا أدواته ففتشوها
وإذا فيها كتاب من عثمان إلى عبد الله بن أبى سرح وهو إذا أتاك كتابي هذا فاضرب
الصفحه ٨٧ :
ام المؤمنين فقل
القيام بدم عثمان والطلب به.
وجاءها يعلي بن منبه فقال لها قد قتل
خليفتك الذى كنت
الصفحه ٨٩ : الفتنة
فكأني بهما وقد صارا إلى مكة ليسعيا إلى حربى فان يعلى بن منبه الخائن الفاجر قد
حمل أموال العراق
الصفحه ٩٤ : من
إنكاره (ع) ادراء الحد عن عبيد الله بن عمر بن الخطاب وقد استحق القود بقتله
الهرمزان ومن قتل معه من
الصفحه ١٠٤ :
ثم انصرف عنه (١).
كتاب عثمان إلى
معاوية :
وبعث عثمان في الحال المسور بن مخرمة
الزهري بكتاب إلى
الصفحه ١٢٥ :
قصاص وما ذاك إلا
لولد عثمان واخرى نقاتل علي بن أبي طالب أمير المؤمنين ذو البلاء والعناء وأولى
الصفحه ١٤٦ : وقد كان استخلف قرضة بن كعب على الكوفة على ما قدمناه ويحث الناس على
اللحاق به.
فورد على أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٩ :
علي (ع) وسبه ، وقال
لقوم كان بمحضرهم صبحوهم قبل ان يمسوكم فخرجا من عنده حتى صارا إلى عثمان بن حنيف
الصفحه ١٥٤ : النقمة بما صنعوا بخليفتي ولما
خرج عثمان بن حنيف من البصرة وعاد طلحة والزبير إلى بيت المال فتأملا إلى ما
الصفحه ١٦١ : علينا بالكفر
وقالوا فينا المنكر فأكذبهم المسلمون وأنكروا عليهم وقالوا لعثمان بن حنيف ويحك
انما تابعنا
الصفحه ١٧٥ : عليه السلام
وقال لولده الحسن (ع) قم يا بنى فاخطب فقام خطيبا فحمد الله وأثنى عليه وقال :
أيها الناس قد
الصفحه ١٧٦ : إلى طلحة رجل يقال له خيران بن عبد
الله من أهل الحجاز كان قدم البصرة وهو غلام فقال :
يا طلحة والله ما
الصفحه ٢١٨ : جماعة من شرطة الخميس وطوايف.
أسباب بغض عائشة :
عن عمر بن أبان قال لما ظهر أمير
المؤمنين على أهل
الصفحه ٢٢٠ : امير
المؤمنين ولقد كشفت الغمة ولقد نشهد إنك اولى بالله ورسوله ممن عاداك فقال الحجاج
بن عزمة الانصاري في
الصفحه ٢٢٣ : ء في بعضها انهم خمسة وعشرون الفا.
وروى عن عبد الله بن الزبير رواية شاذة
انهم خمسة عشر الف قتيل ويوشك