الصفحه ١٠٣ :
انه قال مقالة لا
ينبغى ان ينزع عنها فاقبل عليها مروان قال لها وما انت في هذا فوالله لقد مات ابوك
الصفحه ١٠٧ : دفاع المتقدمين عليه في الامر وذلك لشيئين معروفين
احدهما عدم الانصار له على مراده في ذلك والثاني لوخيم
الصفحه ١١٦ :
جرت بينهما أنا أبسط
منك لسانا وأحد سنانا قال عليه السلام اسكت يا فاسق فأنزل الله تعالى هذه الآية
الصفحه ١١٧ : جرمه ولم يدع أحد أن حسان كذب نفسه ظاهرا ورجع عن قذفه
مختارا فلا توبة له على قول هذا الفريق واما الفريق
الصفحه ١٢٠ :
الفاسقين عمل كل فريق
منهم على التحرز منه واحتال في الكيد له واجتهد في تفريق الناس عنه فسار القوم
الصفحه ١٩٨ :
ولعلي والترحم على اصحاب الجمل.
وروى الواقدي قال حدثنا هشام بن سعد عن
عباس بن عبد الله ابن معبد عن معاذ
الصفحه ٢٠١ :
امر ولم تشرحه له
فلما امسينا بعثنا إلى عائشة نستأذن عليها فأذنت لنا قالت كبشة فدخلت في نسوة من
الصفحه ٢١٧ :
هذه الذرية لا سبيل
عليها وهم في دار هجرة وانما قتلنا من حاربنا وبغى علينا وأما أموالهم فهي ميراث
الصفحه ٢٢٦ : عن ابي الحسن علي
بن الحسين ابن فضال باسناده في كتابه المعروف (بالمبنى) وهو اشهر ان يدل عليه
العلما
الصفحه ١١ : (ره) عن أمير المؤمنين وتوجيه قعوده على قتلة
عثمان.................. ١٠٨
رأى الجاحظ في أمير المؤمنين
الصفحه ٤٩ :
الايمان والبيعة عند
مخالفينا تتم ببعض من ذكرناه إذ كانوا خمسة نفر على قول فريق منهم أو أربعة على
الصفحه ٥٩ : قال كان جماعة من
الاعراب قد دخلوا المدينة ليتماروا منها فشغل الناس عنهم بموت رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٧٣ :
في عثمان ثم جاءا من
بعد إلى علي (ع) فبايعاه طايعين غير مكرهين ثم صنعا ما صنعا ، وروى أبو حذيفة
الصفحه ٧٥ :
وروى أبو إسحاق قال لما اشتد الحصار
بعثمان عمد بنو امية على إخراجه ليلا إلى مكة وعرف الناس فجعلوا
الصفحه ٨٧ : تحرضين على قتله فقالت برأت إلى الله ممن قتله.
قال الآن ; ثم قال لها اظهري البراءة
ثانيا من قاتله فخرجت