الصفحه ٦٤ :
قال ألا احدثك بما
رأت عيناى وسمعت اذناى لما التقى الناس عند بيت المال قال على (ع) لطلحة أبسط يدك
الصفحه ٧٢ :
القوم في الوصول
إليه. (١)
وخرج إليهم طلحة والزبير وقالا لهم قد
اعتزل علي بن أبي طالب وانتدبنا
الصفحه ٨٩ :
اجتمعوا مع عائشة وهم
يدبرون الامر في الفتنة ، فصار إلى امير المؤمنين عليه السلام وتيمما وقت خلوته
الصفحه ١٦٣ :
أكرمنا بها وانتم
عندنا رضى وثقة وأنفسنا مبذولة لكم ونحن نموت على طاعتكم ورضاكم.
ثم أنصرفوا
الصفحه ١٩١ :
ولا يرى ان له فضلا على من هو دونه وان رأى من أخيه فشلا وضعفا فليذب عنه كما يذب
عن نفسه فان الله لو شا
الصفحه ٢٠٣ :
فقاتلت أمامي حتى
وقعت جريحا ثم حضرت الجمل واني لانظر إلى خروج عائشة وهودجها وعليه درع الحديد وقد
الصفحه ١٠ : صلى الله عليه وآله لأم سلمة وميمونة : (أفعمياوتان
أنتما).................. ٨٢
قصة الإفك والمناقشة
الصفحه ٤٠ : المؤمنين (ع) كان منزلا للفتنة بقتل عثمان وانه بعد عن
منزله في المدينة (١)
لئن لا تتطرق عليه الظنون برغبته
الصفحه ٤٢ : خمسة نفر ، أحدهم عبد الرحمن فاعترفت الجماعة من مخالفينا بما هو حجة عليهم في
الخلاف على أئمتهم وبشذوذ
الصفحه ٤٦ :
بالرمح فقتله فبلغ
النبي صلى الله عليه وآله خبره فقال يا اسامة أقتلت رجلا يشهد ان لا إله إلا الله
الصفحه ٧٧ :
يقول : (زخرف قيس على
البلاد حتى إذا اضطربت) فسمعته عائشة فقالت : أيها المتمثل هلم قد سمعت ما تقول
الصفحه ٨٤ : بنت أبى سلمى العلي
تقولين؟ فتضاحكت ثم قالت أنسى فإذا نسيت فذكروني ثم خرت ساجدة شكرا على ما بلغها
من
الصفحه ٩٣ : اختياره لعثمان عليه وقال ونهض واحد لضغنه ومال الآخر لصهره وكان
عبد الرحمن صهرا لعثمان على اخته في الكلام
الصفحه ٩٧ :
أنت فلا يقدر على
المشي بعدها إلا مخلجا وكان يقف نصب عينه فإذا تكلم صلى الله عليه وآله يذكر شيئا
من
الصفحه ٩٩ :
وتفرق المسلمون على سخط من مقالته وجاءه
خزان بيت المال فالقوا المفاتيح بين يديه وقالوا لا حاجة لنا