الصفحه ١٠٤ :
ثم انصرف عنه (١).
كتاب عثمان إلى
معاوية :
وبعث عثمان في الحال المسور بن مخرمة
الزهري بكتاب إلى
الصفحه ٤٩ : خلاف مرتكبها. ومباينة معاوية
بن أبى سفيان وعمرو بن العاص بعد الذي كان من مراسلتهما أمير المؤمنين
الصفحه ٢١٢ : الله بن ابي رافع في جمادي
الاولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وكتب امير المؤمنين عليه السلام إلى ام هاني
الصفحه ٢٨ : الاعتقاد
وخالف من سميناه من المعتزلة في هذا
الباب (الاصم) خاصة فانه زعم ان معاوية كان إماما محقا لاجماع
الصفحه ١٣٣ : الناس من
قتله وقد جعلوا كتاب الله بينهم وبين محاجيهم فيه وقد كان طلحة والزبير اول من طعن
عليه وأول من
الصفحه ٤٤ :
راقبه بالقتال.
(الجواب) : قيل له أما تأخر من سميت عن
الخروج مع أمير المؤمنين (ع) إلى البصرة فمشهور
الصفحه ١٠ : يحبس طلحة والزبير
وامتناعه (ع) من أن يعاقب على الظنة ٩١
براءة أمير المؤمنين من دم عثمان
الصفحه ٥٨ : منتقلا
عن هاشم ثم منها عن أبي حسن
اليس أول من صلى لقبلتهم
وأعرف
الصفحه ٢٢٠ : موضع فخذي فزبرها النبي صلى الله عليه وآله وقال لها العلي
تقولين هذا انه والله أول من آمن بي وصدقني وأول
الصفحه ٢٣٤ : فبايعتموني على
شنئان مني لامركم وفراسة تصدقني عما في قلوب كثير منكم وبايعني هذان الرجلان في
أول من بايعني
الصفحه ١٤٢ : وأخرجا عائشة معهما
للفتنة الا وان الله قد ابتلاكم بحق امكم وحق ابيكم وحق ربكم أولى وأعظم عليكم من
حق امكم
الصفحه ٧٥ : عليه حرسأ وكان
على الحرس طلحة بن عبيد الله وهو أول من رمى بسهم في دار عثمان ، قال واطلع عثمان
وقد اشتد
الصفحه ١١٦ : أولى من
تسليمها للوليد وأمثاله من بني امية الذين ليس لهم من تركة عثمان نصيب على حال
فكيف وقد ذكر الناس
الصفحه ١٣٢ : غضب فلما
قتله الناس وبايعانى غير مستنكرين طائعين مختارين وكان طلحة والزبير أول من بايعني
على ما بايعا
الصفحه ٢١٨ : العالمين.
فقال (ع) قد عفوت عنكم فاياكم والفتنة
فانكم أول من نكث البيعة وشق عصا الامة فارجعوا عن الحوبة