الصفحه ١٨ : من عند عن دينه والحد فيه ، وصلواته على صفوته من
خلقه ومجتبيه ، محمد وآله المخصوصين بالطهارة والتنزيه
الصفحه ٣٢ : الاسلام واجماعا الشيعة الامامية على علي (ع) كان
مخصوصا بها من بين الانام إذ لو لم يكن الامر كذلك لخرج الحق
الصفحه ٥٦ : به
الخصم من دعوى الاكراه لمن سموه والخبر في ذلك على ما ادعوه والاعتماد على أخبار
شواذ به يبطله الظاهر
الصفحه ٥٩ : قال كان جماعة من
الاعراب قد دخلوا المدينة ليتماروا منها فشغل الناس عنهم بموت رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٦٦ : زيد فقال له اسامة أنا لك طوع
ولكن اعفنى الخروج بالسيف فقال له علي لم اكره أحدا على بيعته وان جميع من
الصفحه ٩٦ : فألقاه إلى من حضر من الصحابة
وقال وهو مغضب من شاء منكم فليقم الحد على أخي فأحجم القوم عن ذلك فنهض أمير
الصفحه ١١٥ :
أصحاب النص وليس فيه
دليل على ما يتعلق به القوم من قذفه بقتل عثمان حسبما بيناه وشرحناه.
واما قبض
الصفحه ١٢٢ : ويشعب بك صدعهم ويلم بك شعثهم
ويصلح بك امورهم فأتاها عبد الله فبلغها ما ارسلاه به فاظهرت الامتناع من
الصفحه ١٢٤ :
وقال أيها الناس من
خرج لطلب دم عثمان فعلى جهازه وكان قد صحب ابن أبي ربيعة مالا جزيلا فأنفقه في
الصفحه ١٤٦ : بادر ابن عباس ومن معه من الرسل فيمن اتبعهم من
أهل الكوفة إلى ذى قار للالتحاق بأمير المؤمنين وأخباره بما
الصفحه ١٥٠ :
والله من وراء حربكما
(١) وأظهرت حفصة خجلا
وقالت انهن فعلن هذا بجهل وفرقتهن في الحال.
خطبة عائشة
الصفحه ١٥١ : عليهم
ذلك واجتمع إليه انصاره وزمرة من اهل البصرة فاقتتلوا قتالا شديدا حتى زالت الشمس
واصيب يومئذ من عبد
الصفحه ١٥٣ :
ومن معهما وهم في
كثرة من الناس قد انضم إليهم الجمهور واقتتلوا قتالا شديدا حتى كثرت بينهم الجرحى
الصفحه ١٥٦ :
وقرقت الفتنة بما
بليت به من هذا المسير وما كنت متوليا من ولي هذا الامر واقام به والله لا يقوم
احد
الصفحه ١٧٢ : الذهلين خالد بن المعمر السدوسي وعلى خيل عبد القيس من اهل البصرة المنذر بن
الجارود العبدي وعلى خيل اسد