الصفحه ١١٧ :
هذه الفرقة شهادة
حسان مردودة عى كل حال وأما من ذهب إلى أن القاذف تقبل شهاته عنه التوبة فبينهم في
الصفحه ١٦٤ :
فكرهها الناس منه ولم يكن لنا بد مما صنعناه.
وأخذ هذا الرجل الامر دوننا من غير
مشورتنا وتغلب عليه ونحن
الصفحه ١٦٨ :
قلنا نعم افتراه يفعل؟ وقد بايع الناس له فليخلع نفسه ويبايعنا لا والله ما كان
يفعل وحتى ان يغري بنا من
الصفحه ١٨٤ :
العبدي وهو يقول :
هذا علي والهدى سبيله
والرشد فيه والتقى دليله
من
الصفحه ١٨٧ :
قطعت يده وجذ ساقه
حتى هلك منهم ثمانمائة رجل وقيل ذلك اليوم قتل سبعون رجل من قريش وكان آخر من اخذ
الصفحه ٢٢٧ :
فأكل منه فقال ياليت امير المؤمنين وسيد المرسلين وإمام المتقين يأكل معي فقالت
عائشة ومن ذلك؟ فجاء جا
الصفحه ٢٢٨ :
ومن ذلك ما احتج عليه اهل النقل من
شهادتها لابي بكر في صواب منعه فاطمة فدكا ومقابلتها في تلك
الصفحه ٣٤ : أثبتناه فيما تقدم من الكلام وفي
ذلك بيان صواب أمير المؤمنين في حروبه كلها وأفعاله بأجمعها وأقواله بأسرها
الصفحه ٦٨ : ءت به الاخبار ومخالطة العلماء من أهل الاخبار في الاسلام وأما من لا معرفة له
بالروايات أو منقطع عنها إلى
الصفحه ١١٩ : نعمة عثمان عليه
واحسانه إليه ولم يكن ممن يرجع إلى تقوى فيحجزه من الباطل فيما ادعاه وان امرأ
يعتمد على
الصفحه ١٣٩ :
من الطريق ثم اتفق
الواقدي وأبو مخنف وغيرهما من أصحاب السيرة على ما ذكرناه من انفاذ الرسل وكتب
الصفحه ١٦٢ :
ليسفكوا دمي فوجدوا
نفرا على باب بيتي فردوهم عني وكان حولي نفر من القرشيين والازديين فدفعوهم عني
الصفحه ١٨٨ :
ايدي الآخذين بخطامه
وجذ اقدامهم.
ما رواه مسلم بن عمارة وقال بشر العامري
اقبلت من نحو المدينة
الصفحه ١٨٩ : الغوي تابع امر الغوي
قد خالفت زوج النبي للنبي
وخرجت من بيتها مع من
هوي
ثم ضرب
الصفحه ٢٠٧ :
المعتزلة وشاهدا
ببطلان ما ادعوه من توبته.
قتل الزبير بن العوام
:
روى المفضل بن فضالة عن سويد