الصفحه ٢٢ :
وأما من سوى الصحابة بين الفريقين منهم
بقتالهم واستحلالهم الدماء فمن أهل النار ، وحكوا عن بعض
الصفحه ٢٩ :
من المعتزلة وكافة
الشيعة الخوارج في تخطئة معوية وعمرو بن العاص وتضليلهما في قتال علي.
وجماعة من
الصفحه ٣٣ :
بأنه من الذين آمنوا وأقاموا الصلوة وآتوا الزكوة وهم راكعون ، يعني حال ركوعهم
بدلالة انه لو أراد سبحانه
الصفحه ٣٦ : فوجب الاعتقاد بصحته
وصوابه.
ومن ذلك قوله صلى الله عليه وآله (اللهم
وال من والاه وعاد من عاداه وانصر
الصفحه ٣٨ : الاحتجاج
بالاخبار وبراهينها حسبما اعتمدنا سقط توهم المخالف لما يحيله من المساوات بين
الامرين.
إنكار
الصفحه ٥٣ :
ثبوت إمامته بتأخر من
سميناه من البيعة وتفردهم عن الحرب معه ووضح حصر عددهم وقلت ان الاجماع كان من
الصفحه ٥٥ :
الطاعة وطلب الرياسة والامرة فلم يجدا إلى ذلك سبيلا مع ما كان منهما في ظاهر
الحال من البيعة على الطوع بلا
الصفحه ٧٩ : ادعياه
وقصورهما عن غرضهما فيه : عدلا إلى التظاهر بطلب دم عثمان وزعما ان الذى كان منهما
قد بانا منه وادعيا
الصفحه ٩٠ : ، وغيرهم
ولم يورد احد من اصحاب الآثار نقيضه في معناه ولا ثبت ضده في فحواه ، ومن تأمل ذلك
علم ان القوم لم
الصفحه ١٣٦ : دعاهم وقال لهم اتبعوني إلى القصر فانتهى إلى القصر في جماعة
من الناس فاقتحم القصر وابو موسى في المسجد
الصفحه ١٤٨ :
حبيس رسول الله صلى
الله عليه وآله وإنا نذكرك الله ان يهراق الدماء في سبيلك فقالت وهل من احد
الصفحه ٢١٦ : يحصى عددهم إلا الله ثم ضرب الله وجه بقيتهم فأدبروا فما
كانت ناقة الحجر بأشأم منها على اهل ذلك المصر مع
الصفحه ٤٧ :
لذلك انه محل الامامة
فقدم عليه وأفسد حاله في الدنيا والدين حتى خرج منها صفرا مما كان يرتجيه
الصفحه ٨٠ :
فاستتري به من هذا الرجل فقالت يا رسول الله انه أعمى ولن يرانى فقال صلى الله
عليه وآله إن لم يراك فانك
الصفحه ١٠٧ : انقضاء المدة التي يعلم صواب التدبير فيها بذلك فامتنع (ع) من التحمل للدفاع
عن حصره وقتله بمثل ما امتنع من