الصفحه ٢٧ : طالب
(ع) وأصحابه منعه من الاستبداد بالامر من دون رضى العلماء به ، وأرادوا الطلب بدم
عثمان والاقتصاص له
الصفحه ٣٥ :
على النص كما قدمناه
وبيناه عن الغرض فيه ووصفناه من الدليل على أن أمير المؤمنين (ع) كان مصيبا في
الصفحه ٨٨ :
فصارا إلى أمير
المؤمنين فطلب منه طلحة ولاية العراق وطلب منه الزبير ولاية الشام نأمسك علي عن
الصفحه ١٠٥ :
ذلك وعلمه بها
وأحاطته بجميع ما كان منها ولاقامة الحجة على قارفيه بذمه في بطلان تزويرهم له
وأيضاحه
الصفحه ١٢١ :
قتل عثمان والله من
عثمان بن عفان خيرا منه وارضى عند الله وعند المسلمين والله ما زال قاتله ـ تعني
الصفحه ٦٧ :
ونحن نشفع ذلك بأسباب
فتنة البصرة على ما بطن منها عن كثير من الناس وظهر منها للجمهور ونورد بعد هذا
الصفحه ٧٨ :
فظن به تمام الشبهة
التى قصداها بعمد الامر على الجهل فلما وضح لهما تهافت ما اعتمداه من ذلك بظهور
الصفحه ١١٤ :
القوم له بدم عثمان
فليس أيضا ما ثبتت به الحجة على ما ادعوه من قبل انه لا يمتنع أن يكون مقامه
الصفحه ١٩ :
بالنظر والاعتبار
وتخرج بذلك من التقليد الموبق لصاحبه ولتظفر بالحق ويزول عنك الاشتباه الذى التبس
الصفحه ٢٥ :
أحد الفريقين ضال في
البصرة مضل فاسق خارج من الايمان والاسلام ملعون مستحق الخلود في النار ، والفريق
الصفحه ٣٠ :
يحرجرهم بذلك عن حكم
ملة الاسلام إذ كان كفرهم من طريق التأويل كفر ملة ولم يكفروا كفر ردة عن الشرع
الصفحه ٥٤ : ، لسائل
عما ذكرناه ، فاما الواقدي فعثماني المذهب بالميل عن علي أمير المؤمنين (ع) والذي
رووا عنه ما رواه من
الصفحه ٩٥ :
الله الخلق للحساب
واما انا فاقسم بالله فانني لان وقعت عينى على عبيد الله بن عمر لاخذت حق الله منه
الصفحه ١٢٠ :
الفاسقين عمل كل فريق
منهم على التحرز منه واحتال في الكيد له واجتهد في تفريق الناس عنه فسار القوم
الصفحه ١٦٣ : بيعته
من غير حدث كان منه فيما بلغني عنك وفيما جئت بعد الذي عرفناه من رأيك في عثمان
فقال له طلحة اما عيبي