الصفحه ١٦٠ : .
وكتب عبيد بن كعب لخمس ليال من شهر ربيع
الاول سنة ست وثلاثين (٢).
__________________
(١) الفيض
الصفحه ١٦٥ :
فلا تغتروا بهم
واسمعوا قولي وأطيعوا أمرى وردوا هؤلاء القوم إلى مكانهم الذى منه أقبلوا وأقيموا
على
الصفحه ١٧٩ : يترددون.
قال ثم ان أمير المؤمنين عليه السلام
رحل بالناس إلى القوم غداة الخميس لعشر مضين من جمادي الاولى
الصفحه ١٩٨ :
واحملها إلى دار عبد
الله بن خلف حتى ننظر في امرها فحملتها إلى الموضع وان لسانها لا يفتر من السب لي
الصفحه ١٢٥ :
قصاص وما ذاك إلا
لولد عثمان واخرى نقاتل علي بن أبي طالب أمير المؤمنين ذو البلاء والعناء وأولى
الصفحه ١٨٠ : وولده أولى بدمه منك هذا ابان بن
عثمان ما ينهض في طلب دم ابيه قال طلحة نحن اقوى على ذلك منه قتله ابن عمك
الصفحه ٢٢٥ :
واخشنها ترابا
واسرعها خرابا واقربها من الماء وابعدها من السماء بها مغيض الماء وبها تسعة اعشار
الشر
الصفحه ٣١ :
خصمائه وأعداثة فمن
ذلك وضوح الحجة على عصمة أمير المؤمنين (ع) من الخطأ في الدين والزلل فيه والعصمة
الصفحه ٢٠٠ :
وهو يريد الهرب فقال
والله لا يفوتني ثاري من عثمان فرماه بسهم فقطع اكحله فسقط بدمه وحمل من موضعه
الصفحه ٢٣ :
وسائر الناس ، وعائشة
وطلحة والزبير وأتباعه جميعا معا كانوا على صواب فيما انتهوا إليه من التباين
الصفحه ٤١ :
ما لا يمكن رتقه
وانصدع في الدين ما لا يستطاع شعبه فلما سمع ذلك منهم بعد الذي ذكرناه من الابا
الصفحه ٩١ :
وقتله وتشعب اقوال
المختلفين في ذلك ، فلم احد أحدا من متكلمي اصحابنا الامامية حصر القول في ذلك
الصفحه ٢٢٩ :
فقالت له ما عندك من
الخبر قال قتل عثمان قالت فمن ذا ولوه قال بايعوا عليا ابن عم رسول الله صلى الله
الصفحه ١٠٦ :
لهم ما رجت من الامر
رجعت عن رأيها إلى نقضه وأظهرت الندم على ما فرط منها وتحيزت إلى الفرقة وصارت مع
الصفحه ١٠٩ :
قتل عثمان بمحن عظيمة
وذلك ان جميع من نصب له الحرب جعل الحجة عليه في دعواه عليه قتل عثمان ، قال