الصفحه ٨٧ : الذى
كانت عليه من الرأى وانه لو تم الامر لطلحة لاقامت ما كانت عليه وان طلحة والزبير
كانا في الاول على
الصفحه ٤٨ :
أمكنه المقت من
الانقياد له لنصرته وتجاهل ما أبداه من الحيرة في قتال البغاة والشك في لمسه ذلك
وحجته
الصفحه ٨١ : تبرج الجاهلية الاولى) وعند كل ذى لب عرف الشرع ودان بالاسلام ان أزواج
عثمان وبناته وبنات عمه من بنى امية
الصفحه ١١٨ :
وهذا القول مقبول عند الشيعة لانه قاله
بمحضر من رسول الله ومشهده فلم ينكر عليه فصارت الحجة في صوابه
الصفحه ١٢٣ :
معها عقدا فباكرها
عبد الله وأعاد عليها بعض ما أسلفه من القول إليها فأجابته إلى الخروج ونادى
الصفحه ٢٢٤ : قربك من الله فهو مباعدك من النار وما باعدك من الله
فمقربك من النار واذكر الله كثيرا ولا تكن من الغافلين
الصفحه ٥٠ : أول الاسلام
الذي لم يكن لاحد من الصحابة في المحنة ما كان له ولا نال أحد منهم في الدين من
المكروه
الصفحه ٤ :
وكيف كان فهو الحرى بهذا اللقب ، لاجماع
أهل الفضل وذوى التحقيق من الفريقين على تقدمه على من عاصره
الصفحه ٦١ :
وولى الدبر يوم التقى
الجمعان فقال له عثمان أما والله لئن وليتها لاردنك إلى ربك الاول ، ولما صفق
الصفحه ٦ :
كان الشرك ضاربا
بحرانه مخيما على أولئك الضعفاء وبمضاء من سيف أمير المؤمنين عليه السلام ونمير من
الصفحه ١٢٨ :
بتفوى الله والاعتصام
بحبله والله ولي لنا ولكم.
فشق كثيرا على طلحة والزبير عند سماع
هذا القول من
الصفحه ١٨٥ : أولى
بالنبي
وضربه ضربة هلك منها وخر صريعا فأكب قومه
عليه فاحتملوه إلى معسكرهم.
ولما راى أمير
الصفحه ٢١٥ : بالسوية
حتى لم يبق إلا خمسماءه درهم عزلها لنفسه فجاءه رجل فقال ان اسمى سقط من كتابك
فقال عليه السلام ردوها
الصفحه ٢١ :
وامثالهم من وجوه المهاجرين ونقباء الانصار. وعلى عائشة وطلحة والزبير وجميع من
اتبعهم في الحرب واستحل معهم
الصفحه ١٠١ : تحبون ويسرون ما تكرهون يقولون لكم ويقولون امثال
النعام يتبعون اول ناعق احب مواردها إليها البعيد لا