الصفحه ١٤٠ : لم أجد بدا من الدخول في هذا الامر ، ولو علمت ان أحدا
أولى به مني لما تقدمت إليه وقد بايعني طلحة
الصفحه ٩٢ : اولى بها منه كقميصي هذا وقبض قميصه بيده.
وقوله صلى الله عليه وآله في خطبته
المشهورة اما والله لقد
الصفحه ٢٣٢ : الامر وقال انطلقا
وقولا له انك أولى بالامر من ابن الحضرمية فلا يغلبنك على امر ابن عمك.
وروى الفضل بن
الصفحه ٧٧ :
أتراني في شك من صاحبك والله لوددت انه في غرارة من غرايرى حتى إذا مررت بالبحر
قذفته فيه فقال مروان قد
الصفحه ١٣٠ : ثم توجه نحو البصرة والمهاجرون والانصار عن يمينه
وشماله محدقون به مع من سمع بمسيرهم فاتبعهم حتى نزل
الصفحه ١٤٣ :
(ع) في البر والبحر من اهلها سبعة آلاف رجل ولحقته بذى قار قال وقد سار معه من
جبال طي وغيرها الفا رجل ولما
الصفحه ١٧٤ : على النبي صلى الله عليه وآله
وأسلم ثم ارتد وقتل بالبحرين قصاصا عن كلب قتله لقوم من عبد القيس كما في
الصفحه ١٠٨ : عنه زمانا هذا مع ان المحفوظ من قوله فيه بعد قتله مما
تختلف ظواهره وتشتبه معانيه.
كقوله (ع) : وقتا
الصفحه ٦٥ : شلاء فصعد المنبر إليه فصفق على يده ، ورجل من بنى أسد يزجر الطير قائم ينظر
إليه فلما رأى أول يده صفقت
الصفحه ٢٢٢ :
أتعلمون ان رسول الله صلى الله عليه وآله قبض وانا اولى الناس به وبالناس من بعده؟
قلنا اللهم نعم قال فعدلتم
الصفحه ٦٢ : من أن ندل عليها لشهرتها وهى التى يقول (ع) في أولها :
والله لقد تقمصها ابن أبى قحافة وانه
ليعلم ان
الصفحه ٩٣ :
في مع الاولين حتى
صرت اقرن إلى هذه النظائر.
ثم انتهى في كلامه إلى بيعة عثمان فذكر
عبد الرحمن في
الصفحه ٩٨ : إلى بني امية على رغم أنف من رغم.
ققام عمار بن ياسر فأخذ بطرف أنفه وقال
والله ان أنفي اول انف يرغم
الصفحه ٢١٣ :
واعطاهم سنة الظالمين
فقتل كل من طلحة والزبير وعبد الرحمن بن عتاب وجمع لا يحصى وقتل منا بنو مخدوع
الصفحه ٤٢ :
وزعم أن بيعة عمر
انفردت من الاختيار له عن الامام وعثمان انما تم له الامر ببيعة بقية أهل الشورى
وهم