الصفحه ١٦٩ : بيده منها شئ إلا وبيدنا اكثر منه.
فقلت يا اماه ان امير المؤمنين (ع) له فضل
وسابقة في الاسلام وعظم عنا
الصفحه ١٧١ : المؤمنين من طلحة
والزبير وعائشة باصرارهم على خلافه وإقامتهم على نكث بيعته والمباينة له والعمل
على حربه
الصفحه ١٧٦ : إلى طلحة رجل يقال له خيران بن عبد
الله من أهل الحجاز كان قدم البصرة وهو غلام فقال :
يا طلحة والله ما
الصفحه ٢١١ : من السيف فنهيت عنه فلم
يسمع نهيي حتى قتل وكان هذا ممن مقت علي وانه من فتيان قريش الاغمار لا علم لهم
الصفحه ٢٢١ :
رسول الله أو لقلة
بلاء مني في الاسلام فقالوا يا امير المؤمنين نحن اخوة يوسف فاعف عنا واستغفر لنا
الصفحه ٣ : (١)
ولد سنة ٣٣٨ (٢)
في الحادى عشر من ذى القعدة بقرية تعرف (بسويقة ابن البصري) من عكبرى (٣)
وتبعد عن بغداد
الصفحه ٩ : ............................................................... ٦٤
امتناع على من البيعة............................................................ ٦٥
بيعة طلحة
الصفحه ١٤ : .............................................. ١٦٥
خطبة أخرى لطلحة ورد رجال من أهل البصرة عليه................................ ١٦٥
خطبة عائشة
الصفحه ٨٥ : هذا فقال لها أمير
المؤمنين أم والله لترتحلين أو لابعثن اليك نسوة من بكر بن وائل يأخذنك بشفار حداد
الصفحه ١١٠ : ان الذي يدل
على مشاركة علي (ع) قتلة عثمان أشياء قد ثبتت بالاخبار وتظاهرت بها الآثار منها
انه تولى
الصفحه ١٤١ :
رفقنا به أدركنا
حاجتنا منه فقالا افعل ما شئت.
فقال ابن عباس لابي موسى ان عليا ارسلنا
اليك لما
الصفحه ١٩٠ :
وروى الواقدي عن هشام بن سعد عن شيخ من
مشايخ اهل البصرة قال لما صف علي بن ابى طالب صفوفه أطال
الصفحه ١٩٤ : منهم واخذت راحلة منهم فإذا رجل يحيد مني وانا احيد منه فإذا هو عبد
الرحمن بن الحرث وأبصرت رجلا مغلولا
الصفحه ٢٠٤ : كشفوا قلت والله
لادركن ثاري ولافوزن منه الآن فرميت طلحة فأصبت نساه فجعل الدم ينزف فرميته ثانية
فجاءت به
الصفحه ٢٠٩ :
اللحاق بأهله فسمع
ذلك ابن جرموز فخرج في طلبه وتبعه رجل من مجاشع حتى لحقاه فلما رآهما الزبير
حذرهما