الصفحه ١٩٢ : كان محمد بن
الحنفية يحمل راية أمير المؤمنين أبيه يوم الجمل ورأى منه بعض النكوص فأخذ الراية
منه قال
الصفحه ١٩٧ :
رأيت صنع الله بك يا عائشة؟ فقالت من أنت ثكلتك امك؟ فقال أنا ابنك الاشتر قالت
كذبت لست بامك قال بلى وان
الصفحه ٢١٩ :
الخطاب واختصني
باخوته فغلظ ذلك عليها وحدتني لسعدى منه.
وثالثها : أوصى صلوات الله عليه بسد
أبواب
الصفحه ٢٢٣ : طلحة
والزبير قلت ام المؤمنين وزوجة الرسول وحواري الرسول وصاحبيه بأحد فدخلني ما يدخل
الناس من الشك حتى
الصفحه ٢٢٦ :
وصاحبه بجاريتي يسألانه عني وهذا حديث صحيح الاسناد واضح الطريق وهو يتضمن التصرح
منها ببغض امير المؤمنين
الصفحه ٧ : يفيض عليه من لطفه وجوده.
ان رحمة الله قريب من المحسنين.
ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره.
وفاة المفيد
الصفحه ١١ : أمير المؤمنين من عثمان كانت
للمسلمين............... ١١٧
الآية النازلة في فسق الوليد بن عقبة
الصفحه ١٥ :
الغلام من بنى عبد القيس يحمل القرآن إليهم ثانيا وقد
أخبره أمير المؤمنين بالشهادة.... ١٨٣
رجز
الصفحه ١٦ : المؤمنين يذم أهل البصرة................................................... ٢١٩
الأسباب التي كانت عائشة من
الصفحه ٢٤ : شاهدتهم وكلمتهم وهم في وقتنا هذا خلق كثير وجم غفير.
وممن كلمتهم فيه من مشيخة أصحاب المخلوق
المعروف بأبى
الصفحه ٦٠ :
ونضاثد الديباج
لتتخذوها كسروية لا والله لا أجبتكم إلى ما تريدون إنى إذا لقيت ربى فسألني من
استخلفت
الصفحه ٧٤ : قتلاني من العطش ، والموت بالسلاح أحسن فخرج معتمدا على
يد المسور بن مخرمة الزهري حتى دخل على طلحة بن عبيد
الصفحه ٨٣ :
عبد الله بن العباس
لعكرمة فلم تسم لك الاخر قال لا والله ما سمته فقال أتدرى من هو؟ قال لا ، قال ذلك
الصفحه ١٢٧ :
لنصحك ولنعم المسير مسير فزعت إليه وأنا بين سائرة ومتأخرة فان اقعد فمن غير جزع
وان اسير فالى ما لابد من
الصفحه ١٥٢ :
وكانوا قوما من الزط
ووضعوا فيهم السيف من أربع جوانبهم فقتلوا أربعين رجلا منهم صبرا ، يتولى منهم