الصفحه ٢١٧ :
هذه الذرية لا سبيل
عليها وهم في دار هجرة وانما قتلنا من حاربنا وبغى علينا وأما أموالهم فهي ميراث
الصفحه ٥ :
وهكذا سبيل امناء
الوحى والحجج على الخلق فانهم لا ينطقون إلا عن الامر الآلهى.
تعرف حينئذ ان من
الصفحه ١٣ :
إظهار أبى زينب لأمير المؤمنين الطاعة وان الموت معه أحب
إليه من كل شئ.......... ١٤٨
الناكثون مع
الصفحه ٥٢ : يلحق منهم بالذكر من أوليائهم وعليه
شيعتهم وأهل الفضل في الدين والايمان والعلم والفقه والقرآن المنقطعين
الصفحه ٧٦ :
وعقلها عقل النساء فلا تصغوا إلى قولها ، وروى الحسن بن سعد قال رفعت عائشة ورقة
من المصحف بين عودتين من ورا
الصفحه ٨٩ : تسعيان في
فتنة فبذلا السنتهما بالايمان المؤكدة فيما استحلفهما عليه من ذلك فلما خرجا من عنده
لقيهما ابن
الصفحه ٩٤ : من
إنكاره (ع) ادراء الحد عن عبيد الله بن عمر بن الخطاب وقد استحق القود بقتله
الهرمزان ومن قتل معه من
الصفحه ١٠٠ : أبي الخطاب بأولى بشئ من عمل الخير منك وأنت
أقرب إلى رسول الله وقد نلت من صهره ما لا ينالا ولا سبقاك
الصفحه ١١٢ : ديارهم
الله اكبر يا ثارات عثمانا
وله ايضا :
من عذيري من الزبير ومن
الصفحه ١٣١ : خليفة الطائى وهو من شيعتك وأنصارك وعنده علم ما قبلنا فاسأله عما
بدا لك واكتب إلي برأيك أتبعه والسلام
الصفحه ١٣٧ :
متاع أبى موسى
فاتبعهم الاشتر بمن أخرجهم من القصر وقال لهم اني أجلته فكف الناس عنه (١)
ثم صعد الحسن
الصفحه ١٦١ : بالاسلام فان الله تعالى يقول : (ما اصاب من مصيبة في
الارض ولا في انفسكم إلا في كتاب من قبل ان نبرأها أن ذلك
الصفحه ١٦٦ : موضع الامامة حتى إذا عتبنا منهن مصوه مص
الماء بالصابون ثم عدوا عليه فاستحلت منه حرمات ثلاث حرمة الشهر
الصفحه ١٧٠ : امرهم إلى
رجل منهم يختار لهم منهم ويخرج نفسه منها فعرض الامر على علي فحلف عثمان وأبى علي
ان يحلف فبويع
الصفحه ١٧٨ :
فقصراهما منه أصابع أربع
خروج بام المؤمنين وغدرهم
وعيب على من كان في القلب اشجع