الصفحه ٤٣ : العقاب ، المذكور في نص من قوله تعالى : (انما
جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا أن
الصفحه ٥٧ :
متكلما في ذلك بلسانه
ومفصحا فيه بلسان العرب وما كان من إنكار العباس بن عبد المطلب عم رسول الله صلى
الصفحه ٧٠ :
عاقبته فانا كنا قد عتبنا على هذا في شئ وانه قد رجع عنه فارجعوا ; فقالوا هيهات
يا أبا الحسن لا نقنع منه
الصفحه ٩٩ :
وتفرق المسلمون على سخط من مقالته وجاءه
خزان بيت المال فالقوا المفاتيح بين يديه وقالوا لا حاجة لنا
الصفحه ١٣٤ :
خطبة ابى موسى
الاشعري :
فلما فرغ القوم من كلامهم قام ابو موسى
الاشعري فقال :
أيها الناس ان
الصفحه ١٤٩ :
علي (ع) وسبه ، وقال
لقوم كان بمحضرهم صبحوهم قبل ان يمسوكم فخرجا من عنده حتى صارا إلى عثمان بن حنيف
الصفحه ١٥٧ :
فقال نعم وطول صوته
فضربت على يده ثم التفت إلى محمد بن حاطب وكان من ناحية القوم فقال إذا انطلقت إلى
الصفحه ١٥٨ : (ع) قال لما سار علي من ذى قار قاصدا البصرة حتى نزل
الخريبة في اثنى عشر الف وعلى الميمنة عمار بن ياسر في
الصفحه ١٥٩ : ويرومان أن يدخل في طاعتهما فقال اختاروا مني احدى ثلاث خصال
اما ان أقيم في بيتي واكف نفسي ولا اكون معكما
الصفحه ١٦٧ : .
النصيحة لاصحاب الجمل
:
فصل : ولما سار أمير المؤمنين (ع) من ذى
قار قدم صعصعة بن صوحان بكتاب علي (ع) إلى
الصفحه ١٨٢ :
يتلو كتاب الله لا يخشاهم
فخضبوا من دمه قناهم
وامهم قائمة تراهم تأمرهم
الصفحه ١٨٣ : :
هذا اللواء الذي كنا نحف به
مع النبي وجبريل لنا مددا
ما ضر من كانت الانصار
الصفحه ١٩٦ :
بالاصوات التي كانت
من السيوف على الرؤوس يومئذ وفي تلك الجولة قتل طريف بن عدي بن حاتم وفقأت عين
عدي
الصفحه ٢٠٣ : أبى قال ثم خرجت يومئذ فحملت جريحا فلم أر يوما كان أسرع
انكشافا من يوم الجمل فقال له أبى ما أحب ان حضرت
الصفحه ٢٠٨ :
متكئ وبين يديه ترس
عليه اقراص من طعام الشعير فسلم عليه وهناه بالفتح عن الاحنف وقال انا رسوله وقد