الصفحه ١١٣ : المفترض الطاعة فله ان يتولى كلما يتمكن من توليه مما اقتضته إمامته ، والامامة
تقتضي إمامة المسلمين في
الصفحه ١٢٩ :
الطريق وراء القوم فان ادركتهم بالطريق اخذتهم وان فاتوني كتبت إلى الكوفة واستمددت
الجند من الامصار وسرت
الصفحه ١٣٨ : أم الوليد؟ الذى شرب الخمر وصلى
بكم على سكر وهو سكران منها واستباح ما حرمه الله فيكم أي هذين تريدون
الصفحه ١٤٧ :
الكوفة والمدد الذي
ينتصر بهم على عدوه.
ابن حنيف مع الناكثين
:
فصل : وكان من حديث القوم فيما
الصفحه ١٥٤ :
لا تقتلوه ولكن
احبسوه وضيقوا عليه حتى أرى رأيي فحبس اياما ثم بدا لهم في حبسه وخافوا من اخيه ان
الصفحه ١٧٣ :
إلى عائشة فخبراها
خبره وسألاها ان تسير إليه فأبت وراسلته تدعوه إلى الحضور عندها فاستعفاها من ذلك
الصفحه ١٩١ :
كنا معه فهو القوي
اصدقوهم بالضرب فأي امرء احس من نفسه شجاعة واقداما وصبرا عند اللقاء فلا يبطرنه
الصفحه ١٩٣ :
قال لم يأخذ بزمام
جمل عائشة يوم الجمل إلا قتل وكان كلما جاء انسان يأخذ بخطام جملها قالت من أنت
الصفحه ١٩٥ :
الحفاظ حملنا على الصبر مع عائشة حتى قتل من قتل منا فوالله لقد رأيت اصحاب علي
وقد وصلوا إلى الجمل وصاح
الصفحه ١٩٩ : ورأيت عليا وراء ابنه
محمد وقد تقدم يحمل علما اسودا عظيما وعلي شاهر سيفه فلقى رجلا من ضبه فقتله ثم
ضرب
الصفحه ٢٠٢ :
الخزاعي (١)
وانه منزل رجل قد قتل وأهله مستعبرون عليه ودخل معي كل من خاف عليا ممن نصب له
واحتمل ابن
الصفحه ٢٠٥ : مكانا أدخل فيه فقال الغلام ما ادرى اين ادخلك فقال
طلحة ما رأيت كاليوم اضيع من دم شيخ مثلي وقال الحسن
الصفحه ٢١٠ :
وكنتم أحداثا لا علم
لكم بما ترون ولكن الحين ومصارع السوء نعوذ بالله من سوء المصرع ثم سار حتى وقف
الصفحه ٢٠ : وانهم لا يسعهم فيما أضمروه في اعتقادهم إلا الذى فعلوه ، فوضح
من ذلك ان كلا من الفريقين يصوب رأيه فيما
الصفحه ٤٠ : في البيعة بالامر على الناس وان الصحابة لما كان
من أمر عثمان ما كان التمسوه وبحثوا عن مكانه حتى وجدوه