الصفحه ١٧٧ : ومن عصاهما قتلوه وقد كان من قتلهما حكيم بن جبلة ما بلغكم
وقتلهم السبابجة وفعلهما بعثمان بن حنيف ما لم
الصفحه ١٨١ : بيننا وبينك إلا السيف وصاح من حولها ارجع يا ابن عباس
لئلا يسفك دمك.
فرجعت إلى أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠١ :
امر ولم تشرحه له
فلما امسينا بعثنا إلى عائشة نستأذن عليها فأذنت لنا قالت كبشة فدخلت في نسوة من
الصفحه ٢٠٦ : طلحة يقول اريحوني من هذا الماء فانى في اذى شديد ورأى الرجل تلك
الرؤيا ثلاث مرات فنبشوه فإذا قبره قد
الصفحه ٢٦ :
وأتباعهم على السوء ولسنا ننكر أن يكونوا هم الفريق الضال الملعون ، العدو لله
البرئ من دينه ، المستحق للخلود
الصفحه ٣٩ :
يقطعو بها بالطعن
رواتها في دينها المخالف كما تدين به من اكفار علي (ع) وعثمان وطلحة والزبير
وعائشة
الصفحه ٤٦ : أمره أن يقاتل بالسيف من قاتل المشركين فإذا قوتل به
المسلمون ضرب بسفه الحجر فكسره.
وقال عبد الله بن
الصفحه ٥١ :
كحجر بن عدي الكندي
وشداد بن أوس في نظرائهما من الاصحاب وامثال من تقدم ذكره من المهاجرين على
الصفحه ٦٤ :
ابايعك فقال طلحة أنت أحق بهذا الامر منى وقد اجتمع لك من هؤلاء الناس (١)
لم يجتمع لي فقال له (ع) ما خشينا
الصفحه ٦٩ : طائفة
من اهل البصرة وكميل بن زياد ومالك الاشتر وصعصعة بن صوحان وحجر بن عدى في جماعة
من قراء الكوفة الذين
الصفحه ٧١ :
الافعال فدخل عليه
امير المؤمنين (ع) ولم يزل حتى أعطاه ما أراد القوم من ذلك وبذل لهم العهود
الصفحه ٨٢ : عن الخبر بريرة خادمتها وابحث عن سر خبرها منها فقال له
رسول الله فتول أنت يا على تقريرها فقطع لها علي
الصفحه ٨٤ :
فان يك ناعيا فلقد نعاه
لنا من ليس في فيه التراب
فقالت لها زينب
الصفحه ٩٧ :
أنت فلا يقدر على
المشي بعدها إلا مخلجا وكان يقف نصب عينه فإذا تكلم صلى الله عليه وآله يذكر شيئا
من
الصفحه ١١١ :
حربه بالتظاهر لطلب
دمه وعقول هؤلاء القوم عقول ضعيفة واحلامهم احلام سخيفة فلذلك ينقادون من الشبهة