الصفحه ٥٦ : وعمر وعثمان فيجب أن نقطع على فساد إمامتهم بذلك وإلا
كنت مناقضا عند العقلاء ، ألا ترى ان المعلوم المنتشر
الصفحه ١٣٢ :
اما بعد (١)
فانى أخبركم من أمر عثمان حتى يكون أمره كالعيان لكم ان الناس طعنوا عليه فكنت
رجلا من
الصفحه ١٦٤ :
عثمان وكان أهلا لذلك
فبايعناه وسمعنا له وأطعناه فأحدث بعد ذلك إحداثا لم تكن على عهد أبي بكر وعمر
الصفحه ١٧٥ : كلامه قام رجل
يقال له عمر بن محمود
__________________
ـ عثماني العقيدة خرج
إلى معاوية بعد قتل عثمان
الصفحه ٢٢٢ : لقد ظهر علينا فما رأينا قط اكرم سيرة منه ولا احسن عفوا بعد رسول الله صلى
الله عليه وآله تعالوا حتى
الصفحه ١٦٣ : بيعته
من غير حدث كان منه فيما بلغني عنك وفيما جئت بعد الذي عرفناه من رأيك في عثمان
فقال له طلحة اما عيبي
الصفحه ٢٢٦ :
فمن ذلك ما حدثنا به ابو بكر محمد بن
عمر الجعابي قال حدثنا أبو العباس احمد بن محمد بن سعيد بن عقدة
الصفحه ٢٣٢ :
طمعا في نيل الامر من
بعده بغير شبهة في ذلك وانهما كانا متوليين لقتل عثمان فلما بايع الناس لامير
الصفحه ١١٧ : الاخر فانهم قبلوا شهادة
القاذف بعد توبته ولم يشترط في توبته ما ذكرناه فليس معهم دليل على أنه تاب
والظاهر
الصفحه ٨ : وقاص وأسامة بن زيد وعبد الله بن عمر في الجلوس
عن الحرب............ ٢٠
رأى المعتزلة
الصفحه ٤٨ : ادعوه من امتناع
سعد وابن مسلمه واسامة وابن عمر من بيعة أمير المؤمنين وكراهتهم لها باعتزالهم
إياها وأضفنا
الصفحه ٥٢ : وثابت بن قيس النخعي وكميل بن زياد
وصعصعة بن صوحان العبدى وعمر بن زاررة النخعي وعبد الله بن أرقم وزيد بن
الصفحه ٥٤ :
لم تثبت إمامته ولم يثبت نظيرها في بيعة أبى بكر وعمر وعثمان ،
الجواب : فيقال للمعترض لما حكيناه
الصفحه ٦٣ : خبر البيعة وما كانت عليه الحال
أبو مخنف لوط بن يحيى الازدي في كتابه المصنف في حرب البصرة عن سيف بن عمر
الصفحه ٦٧ :
ونحن نشفع ذلك بأسباب
فتنة البصرة على ما بطن منها عن كثير من الناس وظهر منها للجمهور ونورد بعد هذا