الصفحه ١٨٨ : قال ولما
قتل كعب بن شور تقدم غلام من الحذان يقال له وائل بن عمر وهو يبكي ويقول :
يا رب فارحم
الصفحه ١٣١ : مالك فأتيت هاشما فأخبرته بأمر أبى موسى.
فكتب هاشم إلى أمير المؤمنين :
اما بعد : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٧ : القعساء ونشخص
إلى المهيمن سبحانه مبتهلين بأن يمد في عمره وبوفقه للمثابرة على إحياء هذه
المؤلفات الجليلة
الصفحه ٢٠ : (ع) صريح بالحكم
على محاربيه ووسمهم بالغدر والنكث ، وأخيرا أن النبي صلى الله عليه وآله أمره
بقتالهم وفرض
الصفحه ٤٥ :
خالف نبيه صلى الله عليه وآله ممن يؤمن به وليس هذا من مذاهب خصومك في الامامة
فتوضح عنه بما يكسر شبهة
الصفحه ١٦٨ : لا يدفع
وجئت انت وصاحبك طائعين غير مكرهين حتى بايعتما ثم نكثتما فعجب والله اقرارك لابي
بكر وعمر
الصفحه ٢١٩ : الراية يوم
خيبر وأمره أن لا يرجع حتى يفتح أو يقتل فلم يلبث لذلك وانهزم فأعطاها في الغد عمر
بن الخطاب
الصفحه ٧٣ :
في عثمان ثم جاءا من
بعد إلى علي (ع) فبايعاه طايعين غير مكرهين ثم صنعا ما صنعا ، وروى أبو حذيفة
الصفحه ١٣٦ : ستكون بعدي فتنة القاعد فيها خير من القائم.
فقال له عمار انما قال رسول الله صلى
الله عليه وآله لك خاصة
الصفحه ١٠٤ : معوية ابن ابى سفيان :
اما بعد : فانى كتبت كتابي هذا والله ما
أحسبه يبلغك وانا حي وقد رأيتك ورضيت عنك
الصفحه ٨٩ : ابن عباس أعندك الخبر قال قد رأيت طلحة والزبير فقال (ع) انهما
استأذناني في العمرة فأذنت لهما بعد ان
الصفحه ٨٦ : فقالوا له بايعنا على الطاعة لك فتفكر ساعة فقال
الاشتر يا علي ان الناس لا يعدلون بك غيرك فبايع قبل أن
الصفحه ١١٣ : والنهى عن المنكر إلى أن يعقد الامام من بعده وعلى مذهب القوم
الذين رأوا إقامة الامام بالاختيار ان في خلع
الصفحه ٨٠ :
دخل ابن ام كلثوم وهو
أعمى على النبي صلى الله عليه وآله فقال لها قبل دخوله ادخلي الخباء يا عائشة
الصفحه ٤٢ :
وزعم أن بيعة عمر
انفردت من الاختيار له عن الامام وعثمان انما تم له الامر ببيعة بقية أهل الشورى
وهم