الصفحه ٥٨ : بيننا
فيا قوم ما شأني وشأن أبي بكر
إذا مات بكر قام عمر مكانه
الصفحه ١٩٠ :
الله وأثنى عليه وذكر النبي فصلى عليه وقال :
اما بعد فان الموت طالب حثيث لا يفوته
الهارب ولا يعجزه
الصفحه ٩٦ : لك أن تعنفه يا علي
ولا لك أن تسبه فقال له عليه السلام بل لي أن أقهره على الصبر على الحد وما سببته
إلا
الصفحه ٥٩ : وآله فشهدوا البيعة وحضروا الامر فأنفذ إليهم عمر واستدعاهم وقال لهم خذوا
بالحظ من المعونة على بيعة خليفة
الصفحه ١٦٦ : فقالت كفى بالاعتزال نصرة.
وروى عمر بن صباح قال اجتمع نفر من وجوه
البصرة إلى طلحة والزبير فقالوا لهما
الصفحه ٩٥ :
الله الخلق للحساب
واما انا فاقسم بالله فانني لان وقعت عينى على عبيد الله بن عمر لاخذت حق الله منه
الصفحه ٨٣ :
عبد الله بن العباس
لعكرمة فلم تسم لك الاخر قال لا والله ما سمته فقال أتدرى من هو؟ قال لا ، قال ذلك
الصفحه ٦٤ :
ابايعك فقال طلحة أنت أحق بهذا الامر منى وقد اجتمع لك من هؤلاء الناس (١)
لم يجتمع لي فقال له (ع) ما خشينا
الصفحه ٦٢ : ، وقام الثالث كالغراب
همته بطنه وفرجه ، يا ويحه لو قص جناحاه وقطع رأسه لكان خيرا له.
إلى آخر الخطبة
الصفحه ١٦٧ :
له يا عمر قد كان ما
كان فهل عندك عونا لنا وإلا فاحبس عنا لسانك قال اعتزل عليا قالت رضيت بذلك منك
الصفحه ٢٢٧ : عمر فبعثنا إلى ابي بكر وعمر فلما حضرا فتح النبي عينيه فرأهما فقال انصرفا
فان تكن لي حاجة بعثت اليكما
الصفحه ١٤١ : وسابقته في الاسلام ويقول لك ان تبايع له الناس
ويقرك على عملك ويرضى عنك فانخدع ابو موسى وصعد المنبر فبايع
الصفحه ١٢٢ :
ويقولان لك ان أمير المؤمنين عثمان قتل مظلوما وان علي بن ابى طالب ابتز الناس
أمرهم وغلبهم عليه بالسفها
الصفحه ٥١ : الصامت ومسعود بن قيس وعمر بن بلال وعمار بن اوس ومرة الساعدي ورفاعة بن
مالك الزرقي وجبلة بن عمرو الساعدي
الصفحه ١٧٠ : الامر وبلغ السيل الزبى قال ابن
عباس فقلت ما قولك عهد خليفة فان عمر جعل الشورى إلى ستة نفر فجعل النفر