الصفحه ٣٧ : من أمثالها عن
النبي صلى الله عليه وآله في فضل فلان وفلان ومعاوية بن أبى سفيان؟ (الجواب) قيل
له
الصفحه ٧٦ : النار فقالت له عائشة أما
والله لئن فعلت ذلك بنساء النبي يلعنك الله ورسوله وهذا قميص رسول الله لم يتغير
الصفحه ١٢٤ :
بن زياد عن عبد الله ابن أبي رافع عن ام سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله قالت
كنت مقيمة بمكة تلك
الصفحه ١٣٨ : هذا الحسن بن أمير المؤمنين
وهو من عرفتم احد ابويه النبي صلى الله عليه وآله والآخر الامام الرضي المأمون
الصفحه ١٤٦ : إلى الاحزاب أعداء النبي
فان خير الناس اتباع علي
هذا أوان طاب سل المشرفى
الصفحه ١٦٩ :
بالخروج عن امر الله
في تبرجك وبيتك الذي امرك النبي بالمقام فيه حتى سرت إلى البصرة فقتلت المسلمين
الصفحه ١٧٤ : على النبي صلى الله عليه وآله
وأسلم ثم ارتد وقتل بالبحرين قصاصا عن كلب قتله لقوم من عبد القيس كما في
الصفحه ١٧٧ : .
فقام في الناس خطيبا فحمد الله وأثنى
عليه وصلى على النبي ثم قال :
أيها الناس ان طلحة والزبير قدما
الصفحه ١٨٥ : أولى
بالنبي
وضربه ضربة هلك منها وخر صريعا فأكب قومه
عليه فاحتملوه إلى معسكرهم.
ولما راى أمير
الصفحه ٢١٦ : ما جاءت به من الحوب الكبير في
معصيتها لربها ونبيها من الحرب واغترار من اغتر بها وما صنعته من التفرقة
الصفحه ٢٢٤ : الله واثنى
عليه وصلى على النبي ثم قال :
معاشر الناس قد استخلفت عليكم عبد الله
بن العباس فاسمعوا له
الصفحه ٢٣١ :
وقتاله وقتال أوليائه لغير حجة بقوله تعالى لها ولجميع نساء النبي : وقرن في بيوتكن
ولا تبرجن تبرج الجاهلية
الصفحه ١١٤ :
نقلهم جواب ابن عباس لاسامة وقوله أبعد ثلاثة من قريش تطلب اثرا بعد عين ، فليس
فيه أيضا دليل على إيثار ابن
الصفحه ٤٠ :
البيعة لامير
المؤمنين بعد عثمان :
(فصل) قد ثبت بتواتر الاخبار ومتظاهر
الحديث والآثار أن أمير
الصفحه ٨٧ : عثمان وإنما رجعا عنه لما فاتهما مما كانا يأملانه من ذلك ولم
يرجعا عنه لما أظهراه من بعد الندم على قتل